وزارة شؤون الصحة الحيوانية في العراق ,,,,,,,,,,, ارجوا التصويت لصالح المقترح

بسم اللم الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخوتي الزملاء المحترمين
ونقابة اللاطباء البيطرين العراقيينواللاخوة اللاطباء البيطريين في القطاع العام والخاص
ارجوامنكم التصويت لصالح استحداث
وزارة شؤون الصحة الحيوانية
في العراق
على الموقع وفي الصحف العراقية وفيما بينكم
انهاثقافة جديدة ومهمة تعود بالمنفعة على اللاطباء البيطريين العراقيين
ولللاسباب المدرجة فيما اناة
اولا لغرض رسم اطار واضح للمهنة في العراق
ثانيا لغرض استكمال الهيكلية العامة للوزارة المقترحة
ثالثا لغرض وضع ميزانية مستقلة تتكفل بأ دارة وانجاح متطلبات المهنة
رابعا لغرض وضع قوانيين تحفض هيبة المهنة واصحا بها اللاطباء البيطريين
خامسا يكون لنا كرسي في مجلس الوزراء
سا دسا اعا دة اعتبار قانون التدرج الطبي وشمول الخريجين بالتعيين
سابعا اللاهتمام بالمستشفيات البيطري وبناء مختبرات ومستوصفات جديدة
ثامنا التخلص من التمويل الذاتي
تاسعا المطالبة بالمخصصات وغيرها
عاشرا اخوتي اللاعزاء اترك لكم اللامر في تصور المكتسبات التي تضيفونها في تصويتكم على المقترح
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة

السلام عليكم
احب اصوت بهذا الموضوع وانقل الكم رأي د. موفق بالموضوع كأول المصوتين
Q: Dr. Salman..Do you think that having an independent ministry for vets will solve their problems?

A: The creation of a ministry of animal health will not solve the problem. They are less than 10 such ministries in the entire world and most of these are not function to serve the veterinary community. The main key elements to make the difference are to identify leaders, provide evidence with accomplishments, demonstrate the needs for veterinarians, and finally to act more as team players instead of determining that vets are better than others.
فبأختصار الدكتور موفق غير مؤيد لفكرة انشاء وزارة خاصة بشؤون الحيوان لانه يعتقد ان تشكيل هكذا وزارة سوف لن يحل اي مشكلة. بل وجود اشخاص مسؤولين لديهم القدرة على ان يكونون صانعي القرار الجيد
ايضاً على الاطباء البيطريين ان يقدمو دليل واضح على منجزاتهم و تحديد مطالبهم بشكل دقيق
بالاضافة الى العمل كفريق واحد بدل من اعتبار الاطباء البيطريين افضل من غيرهم
هو ربما الحل الامثل

بالنسبة لرأيي فأنا محايدة في الوقت الحالي لكن لو الزملاء الاعزاء اسعفونا برأيهم حول الموضوع اما معارض او مؤيد فممكن احدد وجهة نظري
فأرجو من الاخوة الزملاء التصويت
مع تحياتي
د. هناء

السلام عليكم الاخوة والاخوات الاعضاء بمنتدى المعرفة البيطرية المحترمون
الزملاء الاعزاء في كل مكان تحية طيبة وبعد

باسم الجميع وباسمي الشخصي اتقدم بالشكر والامتنان للدكتور جمال المحترم وذلك لحرصه وسهره لخدمة الطب البيطري والاطباء البيطريين بعموم العراق ..وشاهدا على ذلك هو مقترحه لاستحداث وزارة خاصة تعنى بشؤون الطب البيطري والثروة الحيوانية ماهو الا دليل على ذلك! ..ويبقى رايكم اخوتي الكرام مهم وله ايقاع خاص بنفوسنا فما على جميع من يهمه الامر ان يكتب رايه وتعليقه على هذا المقترح ... اما من ناحيتي .. فيمكن ان اضيف لهذا المقترح بعض النقاط التي قد تكون مساعدة لبناء هذه الوزارة او بالعكس؟
كوني اعتقد جازما بان لو وضعنا رئاسة الوزراء كلها للاطباء البيطريين فقد لانحصل على احدى هذه الاهداف المرجوة التي ذكرها اخي العزيز د.جمال او حتى اقل منها ... لان بناء الهياكل الادارية سهل ولكن المهم ان نبني النفوس للاطباء البيطريين فماذا يعني ان يكون الطبيب البيطري هو نفسه سيفا مسلطا على رقابنا ..بحجج واهية؟ ..كانت سابقا يسمونها اذا لم تنتمي للحزب لايمكنك ان تخدم بلدك او مهنتك ؟ فستكون منبوذا وذليلا لانه لايمكنك ان تقوم باي شئ؟ فعلينا ان ننمي الطبيب البيطري فكرا وفهما وعلما وخبرة وكفاءة وووو والا لاينجح اي مشروع ... اما الان وفي ظل هذه الديمقراطية ..هل تسمونها..فيفرض علينا طبيب بيطري في الوزارة المرتقبة..طبعا مع احترامي للجميع ولكن انا اقولها للتاريخ ..لاني ارى مازالت الوزارات هشة فلذا نحتاج الى كل العقول العلمية وذات الكفاءة والخبرة لمساعدتنا بافكارهم وخبرتهم
اخواني الاعزاء
انا لايهمني من سيتولى فعلا مسؤولية هذه الوزارة ولكن علينا الان وبجهودكم ان نوحد كلمتنا وبصراحة اكثر فاني لم ارى او اسمع مثل هذه المشاكل بوزارة الصحة فهل عندهم مخلصين اكثر منا؟ فلماذا علينا ان نزرع الثقة فيما بيننا؟وعلى ان يكون الاختيار حسب الاهلية والكفاءة ؟اي ان يكون للشخص تاريخ مشرف بخدمة مهنته ..وذو يد امينة ومخلصة.

اما الان وما اراه من التفكك الحاصل بين مفاصل كل دائرة من دوائر الدولة فان كانت تابعة الى الشركة او الثروة الحيوانية او اي اسم اخر.. وارى واسمع المشاكل بين الزملاء في الغرفة الواحدة فهو مدعاة للقهر والالم فنرى كلا منهم يغني على ليلاه ...فلن يجتمعا ويوحدا رايهم باي قضية حتى لو كانت من الاهمية ؟ فهل يمكنهم خدمة زملائهم باختلافاتهم؟ وهل تتصوروا عندما نتفرق سيحترم راينا وستسمع كلمتنا

وياليت لو نبدا نقوم بفعل ديمقراطي وبكل حرية ان نختار من يمثلنا في كل مفاصل دوائر الدولة وحتى على مستوى المستوصفات على ان بعمل باختياره من قبل منتسبيه وليس من اي جهة اخرى وحسب كفائته حتى تكون كلمة مسؤولينا مسموعة ومقروءة للجميع وتكون لها اهميه امام المسؤولين

فاتمنى ان نقوم بعمل مؤسسة او جمعيه او منظمة خاصة تعنى بشؤون الاطباء البيطريين ومهنة الطب البيطري غير تابعة لاي جهة حزبية ام حكومية لتاخذ على عاتقها مسؤوليه توحيد الاطباء البيطريين وجمع كلمتهم وتكون هي من تمثلنا وتتخذ القرارات بشان كل مايتعلق بنا عبر دراسات ونقاشات عبر تجمعات وندوات يتبادل فيها اراء بشكل علني وشفاف للجميع ..فلايمكن ان نبقى هكذا نقبل ان تمثلنا اي جهة مهما كانت؟ مع احترامنا للمهن الاخرى

فيمكن ان الخص مداخلتي اكثر ..فانا ساكون داعما لاي جهة او مشروع صادق وامين ومخلص ..على يتم اختياره بشكل مباشر وعلني وبكل حرية وديمقراطية من قبل الاطباء البيطريين ...وبعكس هذا ومثل ماكررت لن ينفعنا حتى لو حصلوا الاطباء البيطريين على كل مقاعد مجلس الوزراء وليس مقعدا نتوسل اليه؟؟؟ خير الناس من نفع الناس...والشخص المناسب بالمكان المناسب فعلى سبيل المثال هل سمعتم بصوت لطبيب بيطري الان؟
بعد ان سمعت وعرفت من بعض الزملاء فلدينا 3 اطباء بيطريين الان اعضاء بمجلس النواب .. طبعا الخبر مفرح ومدعاة للفخر ... وماعلينا الا ان نشجع هذه التجربة ولكن نتمنى ان نسمع صوتهم وصوت المسؤولين ..ماهو رايهم ؟

ارى ان يتم اشراك الجميع بمن فيهم المسؤولين القدماء حيث نحتاج لتجاربهم وخبرتهم بهذا المجال لكي يتم التصحيح لمسيرتنا المتعثرة ؟فاعتقد علينا الاستفادة من راي الجميع لان كلا منا يحمل هموما لمعاناتنا ؟
فكفى ان يتسلط علينا في الوزارة ام باي مكان زميلا منا لايرحمنا ؟ لاحول ولاقوة الا بالله
فمع شديد الاسف فلن نسمع لاي دور للنقابة الكريمة ؟ والتي هي المفروض ان تلعبا دورا رياديا لجمع الاراء وتوحيد الافكار ..ولكن ارى بان لايهمهم همنا ؟ فيكفيهم همهم ؟....فمتى نتغير هذه لتحمل مسؤولياتها .. ويضحون من اجل مهنتنا ؟ لكان الطريق اقصر الى كل ما نحب ونتمنى ؟

اخي العزيز د.جمال الغالي ...علينا وبمساعدة كل الاطباء البيطريين البسطاء والشرفاء سواءا هم بالسلك الوظيفي ام بالقطاع العام علينا ان نعمل يدا بيد من اجل التغيير.. لتصويب عمل مهنتنا وحماية حقوقنا ؟ والا انا ارحب بمقترحك بعد تذليل كل مايدور بفلك هذه الوزارة المسلوبة ؟ فارجاع الحقوق يجب ان تكون بقوة صوتنا وبتوحيد كلمتنا ..باختيارنا الافضل بالمكان المناسب دون الفرض والاملاءات على رؤوسنا ؟؟
ارجوا ان يكون التصويت على الوزارة بعد ان تنجز لنا الهيكلية الكامله للوزارة ودراسة مبسطة مع تخطيط لمستقبلها بدراسة شامله لكي يطلع عليها الجميع وممكن بعدها ان نعطي فرصة وبمطلق الحرية للتصويت عليها ...بينما الان والنقاط التي ذكرتها لاتكفي ان نختار هذه الوزارة المجهوله والمخفيه والتي ليس لها ذكر حتى على الورق؟

اشكرك دكتور جمال مرة ثانية واعتذر على التعقيب السريع لاني فعلا متحمس لهذه الفكرة ولكن تحتاج لوقت اكثر للدراسة والمناقشة ..كما اضم صوتي مع ماتطرق له الدكتور موفق عبر مساهمة دكتورة هناء الغالية
فجزاك الله خيرا لاهتمامك وجهدك وكل الزملاء الاخرين ..وبالتاكييد ننتظر اراء الجميع

مع التقدير
اخوكم
د.مهند الوائلي

السلام عليكم زملاءنا الأعزاء .....هذا الموضوع كان أحد المواضيع المهمه ضمن ورشة العمل لأستعادة الخدمات البيطريه في العراق بالتعاون مع منظمة الأغذيه والزراعه الدوليه التابعه للأم المتحده في عمان سنة 2005 الشهر الخامس وكانت الخبيره الدوليه دكتوره أن في سياسة بناء الهياكل الأداريه من قامت بتقديم خبرتها بهذا المجال وكنا أكثرمن ثلاثون شخصيه مهنيه وأداريه حاضرين هذه الورشه ....حينها بدأ الأنقسام حول كيفية بناء هيكلة الشركه العامه للبيطره بين من يريد وزارة وبين من يريدها مؤسسه وبين من يريدها هيئه وعندها قام أخينا الكبير الدكتور الغائب الحاضر داود محمد شريف بمقترح ديمقراطي بأنقسامنا ثلاثة مجاميع ووضع كل مجموعه برنامجها الهيكلي لعمل الشركه ونقوم بعدها بمناقشة الأيجابيات والسلبيات لعمل كل برنامج معد وبحضور الخبراء الدوليين .....الموضوع طويل ولكن من خلال هذه المقدمه أريد أن أدعم مقترح أخونا االكبير البرفسور دكتور موفق سلمان بضرورة العمل المشترك سوية وبدون أنقسام وتقاطع لأقناع أصحاب صناع القرار في البلد لتنفيذ البرامج التي عدت في دمشق بمساعدته والجهد العلمي لكادر جامعة كلارادوا الأمريكيه وأنا متأكد بعد تنفيذ هذه البرامج سوف نكبر وننمو تلقائيا وحينها تقوم الدوله نفسها بأعادة هيكلة عملنا بالشكل الذي نستحقه طواعية وبدون جهد من قبلنا ...........أخواني هذا ما أحسه وبتواضع أتجاه مهنتنا ......كونو حذرين من وضع الأنقسام والتناحر الحالي الذي تعيشه مهنة الطب البيطري في العراق لأن النتيجه النهائيه هي كلنا خاسريين وخلونا أن نتخلص من عقدة التسلق الغير شرعي لأستلام المناصب من خلال تسييس المهنه من قبل بعض الأشخاص المرتبطين بالكتل السياسيه ....أذكرهم في زمن النظام السابق بأنتخابات النقابه كانت المنافسه بين دكتور نبيه ودكتور طه الدوري وكان عضو فرع بالحزب حينها ومسؤؤل كبير وكانت النتيجه فوز دكتور نبيه بفارق الف صوت .....أخواني الذين عندهم عقدة المناصب والوصول لها من خلال الكتل السياسيه أقول لكم أخوانكم وزملائكم أكبر وأقوى من كل الكتل السياسيه بالعالم .....هم الباقين لكم والكتل السياسيه عندما تتغير سوف تسقط تلقائيا وتخسر زملاءك الى الأبد

اخوتي الاعزاء السلام عليكم جميعا اشكركم على ارائكم القيمه واتمنى لكم التوفيق في هذه الممارسه الديمقراطيه الرائعه في ابداء الرأي وبكل صراحه نابعه من ضمائركم الحيه والمخلصه لمهنتكم وزملائكم ومجتمعكم العراقي الذي ينظر اليكم بعين الاكبار والاعتزاز وانتم قادته المثقفين اصحاب القرار وليس السياسيين لان التصويت بالنتيجه سوف يصب في مستقبل مهنة الطب البيطري في العراق وليس في بلد اخر وانا صاحب الاقتراح موضوع التصويت ويجب ان ابقى محايدا على اساس قوانين الديمقراطيه كما تعرفون لانكم وانتم تصوتون اكيد تأمنون بالديقراطيه التي احد وسائلها هي التصويت وبشكل ديقراطي من على اول منتدى يخص الاطباء البيطريين في العراق والفضل يعود الى زملائكم منشئي المنتدى الذين تعرفونهم وعلى رأسهم دكتور مهند الوائلي المحترم ولكنني ارجوا ان تسمحوا لي ان اطرح سؤال هل توجد وزاره بالعراق لايقودها سياسيون في الماضي البعيد والوقت الحاضر وفي المستقبل تعلمون ان الوزاراة هي من صنع الحكومات والحكومات بطبيعة الحال سياسيه فكيف وصلت الى الحكم لو لم تكن سياسيه ومن الحكومات تنبثق الوزارات او ان الموضوع يختلف بالنسبه لشريحة الاطباء البيطريين في العراق فأنهم وحسب رأيكم نطلب منهم ان ينتضروا زمن لا نعرف متى يتحقق لكي تأتي وزارارات من غير حكومات ومن غير سياسيين
في وقت قريب كان دكتور عزيز مال اللة المحترم يعتب على الاطباء البيطريين في عزوفهم في عدم الانخراط في الاحزاب السياسيه التي قد توفر غطاء للوصول الى طموحات الاطباء البيطريين في العراق لاجل تطوير المهنه على حد مفهومي لما كتب واذا كان مفهومي خاطئ ارجوا المعذره من حبيبي دكتور عزيز وارجوا منه ان يسامحني على فهمي الخاطئ
ومن قال ان السياسيين من غير الاطباء البيطريين سوف نجعل منهم وزير للوزاره المقترحه وكيف سيتم انتخاب من هو ليس طبيب بيطري وزيرا للوزاره المقترحه واذا كنتم تعنون اشخاص معينين تغشون وصولهم لتسنم الوزاره فلماذا تنتخبونهم حين السماح لكم بالانتخاب وما دور مجلس النواب الذي غير كثير من الوزراء الحاليين بعد ان وجدوهم غير كفوئين
وانا التمس منكم التصويت والاستمرار في هذه الممارسه الوديه الرائعه احب ان اعرب لكم بأني لست سيا سيا ولست منتما الى اي حزب من الاحزاب رغم اني احترم كل السياسيين المخلصين للعراق واحترم كل الاحزاب المخلصه للعراق واتنمنى لكم التوفيق زملائي الاعزاء المحترمين والسلام عليكم

الأخ العزيز د.جمال المحترم ..بارك الله فيك على أهتمامك الكبير في هذا الموضوع وأحيي روحك الني تقبل الرأي الأخر وهذه الديمقراطيه الحقيقيه التي نتمنى أن تعم هذا البلد ....كما قال الأمام علي (ع) دعوهم برائيهم مالم يسفكوا دما أو يخصبوا مالا .....ولذلك نحن العرب المسلمين مارسنا الديمقراطيه من 1500 سنه بشكل رائع ولم يكن له مثيل في الوقت الحاضر في كل دول العالم....أما بخصوص أتهامي بعتبي على الأطباء البيطريين في عدم الأنخراط بالعمل السياسي الحزبي ....خويه منين جئت بهذا الأتهام ؟ أنا قلت المواهب التي يتمتع بها الأطباء البيطريين هي مفيده للمهنه مثل الرياضه والصحافه والشعر والأدب والسياسه والفن .....وهذا يختلف بأستغلال السياسه للوصول الى المنصب بشكل غير شرعي وأستحقاقي مثل ما نلاحظ الأن في بلدنا في كافة المجالات مثل شخص هو غير سياسي ونعرفه زين ونتفاجأ بقدرة قادر يصبح سياسي ومناضل من أجل أن يتبوأ منصب ويترك زملائه ومهنته ويكون أرتباطه بالجهه التي جاءت به فقط والخبرات الكثيره مهمشه ومبتعده قصرا عن هذه الأمكنه التي يستحقونها شرعا وقانونا وأستحقاقا

حبيبي الغالي دكتور عزبز المحترم ارجوا المعذره لفهمي الخاطئ وارجوا السماح منكم ومن الله
وكلامك صحيح ويعبر عن رأيك الواضح والصريح وهو نفس رايي شخصيا مع فائق شكري وتقديري

شكرا لكل الزملاء الاعزاء
وارغب ان ادلوا بدلوي ايضا
انا مع دكتور عزيز في ما ذهب اليه
كما احب ان اعلق على مسئلة في غاية الاهمية وهي ان اغلب الذين يحترفون المهنة والعلم يكونون ابعد ما يكون عن السياسة لانشغالهم بالعلم وتحصيله مما يتيح المجال للوصولين مع الاسف في التصدي للمسئوليات ولذلك يجب ان نعيد النظر في العملية
1- اما انضمام الاطباء البيطريين الى العمل الحزبي لدعم توجههم في تطوير المهنة
2- او ان نمتلك نقابة مؤثرة وضاغطة على صانع القرار
3- او ان نتحرك على الطرفين الاولين

اما في ما يتعلق بالمطالبة بتاسيس وزارة للصحة الحيوانية فصدقوني زملائي الاعزاء اصبحت ضرورة حتمية لا تنازل عنها بسبب التعقيد الحاصل في وزارة الزراعة والتهميش المتعمد تارة والمقصود تارة اخرى للثروة الحيوانية في البلد كونها تدخل في باب الاستيراد والتصدير وان اي قرار غير صائب يؤدي الى تراجع اعداد الحيوانات الى صالح الاستيراد من الخارج للبروتين الحيواني بمختلف انواعه

اليوم نحن امام معضلة تهدد الانتاج الوطني في العراق
ولذلك فان تشكيل وزارة للصحة الحيوانية بنظرنا سيعيد ولو نسبيا بناء الثروة الحيوانية على ان تضم شركة خدمات الثروة الحيوانية والاسماك والتلقيح الاصطناعي ومرافق انتاج اللقاحات وكذلك النحل والمجازر كمديرية عامة وكل ما يتعلق بالحيوانات وانتاجها
وكفى مجاملة على حساب المصلحة الوطنية العليا --- وقد اثبتت الايام ان وزارة الزراعة ليست بالمستوى الذي تتمكن من ادارة هذا الملف

السلام عليكم زملائي احبائي

سبق ان ناقشنا جانب من هذ الموضوع في المنتدى

والخص رايي
- نشرنا في 2003 با ن احد مبررات تشكيل وزارة للبيطرة هو فشل عملنا مع وزارة الزراعة بالحرف
وعليه لا مجامله على حساب المصلحة العامة

- ان تحصيل تغيير بحجم وزارة او نصف وزارة يجب ان يلتي من البرلمان

- الخطوة الاولى هي جمع كلمة البيطريين واستقطاب جميع الاراء
- يكون ذلك بتجديد النقابة المركزية والمحافظات بانتخابات قريبة
- النقابة تعمل على البرلمان

- ولاباس من التحالفات الحزبية لان السلطة شرعية بالانتخابات والكتل السياسية هي من يشرع ولايمكن ان نكون منعزلين

ولماذا لا نلجا لاهل الاختصاص على مستوى الاقتصاد او القانون او السياسة المختصة للمساعدة في صنع مشروع وزارة او ما يكافئها

تحياتي

اخواني الاعزاء
ارسل اليكم راي نقابتنا العزيزة حيث وصلني رد على الايميل لكي يتسنى للجميع الاطلاع عليه
والاستمرار بمناقشة الموضوع حتى ياخذ الوقت الكافي لاشتراك الجميع
الف شكر للدكتور علي الحلفي لمساهمته بالموضوع وارجوا ان يتقبل نشري له مع التقدير
اخوكم
د.مهند الوائلي

الاخ العزيز د.مهند المحترم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية انا اعتذر لكم عن الانقطاع وسنعاود معكم عن قريب انشاء الله

اخي العزيز ان موضوع وزارة الصحة الحيوانية هي مطلب جميع الاطباء البيطريين وعملنا في نقابة الاطباء البيطريين وبمشاركة ومؤازرة عدد من الزملاء من بغداد وباقي المحافظات على المطالبة بهذا المطلب الشرعي والضروري, تمخض العمل عن لقائين مهمين مع السيد الامين العام لمجلس الوزراء الذي كان متعاونا معنا واوضح لنا بانه كان يخفى عليه الكثير فيما يخص الاطباء البيطريين ومهنتهم والسبب وكما يعرف الجميع وزارة الزراعة

تم طرح مشاكل الاطباء البيطريين ومشاكل المهنة والاسباب الداعية الى استحداث وزارة الصحة الحيوانية التي كانت مقعنة للجميع

وابلغنا بالاجتماع الثاني بان الموضوع طرح على السيد دولة رئيس الوزراء ووافق على تشكيل هيئة خاصة بمهنة الطب البيطري يتراسها طبيب بيطري بدرجة خاصة والهيئة مرتبطة بوزارة الزراعة وهذا هو الحل البديل الذي قدمناه مع التعديل حيث طالبنا بان تكون الهيئة مستقلة وترتبط مباشرة بمجلس الوزراء

وتم استضافة السيد وكيل وزير الزراعة الدكتور مهدي ضمد القيسي لحضور الاجتماع الثاني وتم طرح الاسباب الموجبة لاستحداث الوزارة او الهيئة

طلب السيد الامين العام لمجلس الوزراء من الحضور صياغة تشكيل هيكلية الهيئة وتم الاتصال بعدد من الزملاء ذوي الخبرة وعقد اجتماع في نقابة الاطباء البيطريين وشكلت الهيكلية وتم رفعها ونحن بانتظار الاجابات

الرسمية هذا باختصار نتائج المطالبة بوزارة تخص مهنة الطب البيطري

وتقبلوا فائق الشكر والتقدير

اخوكم

د. علي وحيد الحلفي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا هو خبر مفرح جدا جدا وانا قد سمعت به مرارا وتكرارا مثل هذا الخبر من ايام المشؤوم بريمر مهندس خراب العراق
المشكلة زملائي عدة تساؤلات من هم اصحاب الخبرة من الزملاء الذين اجتمعوا ولماذا ونحن في قلب القرار البيطري ولانعرف شي ربما الخلل فينا ام في ماذا هل هو سر انا لحد الان لم ارى وثيقة رسمية برغم سماعي لها
ولذلك فانا اطالب كطبيب بيطري كل الذين يسعون في هذا الاتجاه حقا ان يطلعوا الاطباء البيطريين على التفاصيل وان لاتبقى مخفية ومرسلة فقط
لان مثل هذا القرار هو يحتاج الى دعم الكل
وان كان القرار معطل سنحاول وسيحاول الجميع من ان يقوموا بتحريكه اينما كان كما اني اقولها صريحة انا لا اعتمد بان يناقش مثل هذا القرار اي من مسؤولي وزارة الزراعة الذين يهندسون الان قرارا لحرمان الاطباء البيطريين من الخطورة --- وحرموا الاطباء البيطريين من احتساب سنة التدرج الطبي في الخدمة ----وحرمونا من التعيين المركزي --- ويستاثرون بكل الايفادات مستثنين الاطباء البيطريين فهل هم جديون فعلا ان يدعموا مثل هذا المقترح --- ام انها كجرعات المورفين المتتالية التي اصبحنا مدمنين عليها من قبل وزارة الزراعة

الى الزميل د علي وحيد

مع احترامي

من هم اهل الخبرة
هل انت واحد منهم
هل يمكنك ان تذكر لنا قائمة بالمشاركين
واطالبك بارسال الهيكل المقترح

لكي نطلع عليه ونبدي ارائنا
اليس هذا حق لنا وواجب عليكم
تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الاعزاء تحية طيبة
اشكر جميع القائمين على هذا الموقع لما يقدموه من خدمات الى الاطباء البيطريين العراقيين اما بالنسبة للموضوع المطروح للمناقشة فانا مع اي مقترح ينهض بمستوى الطبيب البيطري العراقي المنسي في كل شي من خلال استحداث وزارة او هيئة تهتم بشؤون الصحة الحيوانية وفتح المجال للمئات من الاطباء وانا واحد منهم للعمل بمجال مهنتهم وخدمة هذا البلد الذي يحتاج الوقوف والعمل في كل مجالاته والله الموفق
اخوكم
د. أنمار المصرف

اخواني الاطباء البيطريين العراقيين المحترمين ان ارادتكم تبقى ارادتكم ولا يحق لغيركم سلب ارادتكم فهل سمعتم ان الاطباء البيطريين سلبوا يوما ارادت الاخرين وحقوقهم فكيف يحق للاخرين سلب ارادت غيرهم وبأي حق يجعل الاخرين انفسم اوصياء على الاطباء البيطريين ومن اين لهم ان يتحكموا بمصائر غيرهم وما هيه مشروعيتهم وحججهم الا ليبقى الطبيب البيطري يراوح في مكانه وما المقصود في هذه الانواع من المشاكسات هل لتغيير اسم وعنوان الطبيب البيطري الى المهندس الزراعي قسم البيطره وينتهي الموضوع الى هذا الحال
مع اعتزازي الكبير بوزارة الزراعه الموقره والساده وكلاء الوزاره المحترمين والسيد الوزير المحترم والسيد رأيس الوزراء المحترم ونقابة الاطباء البيطريين العراقيين الموقره وارجوا منهم سعة الصدر والنظر بجديه لمطلب الساده الاطباء البيطريين المحترمين وفي اجواء ديمقراطيه ورحبه ان يتفهموا ان مهنة الطب البيطري خاصة الاطباء البيطريين وحدهم ولهم مطاليبهم التي يتفهمونها وعلى اساس مطاليبهم يستطيعون تقديم افضل الخدمات الطبيه البيطريه للمجتمع العراقي لا على اساس مطاليب غيرهم التي تجعل الاطباء البيطريين مكبلين بما يرسمه غيرهم من غير اختصاصهم فكيف يمكن للمنطق ان يقبل مثل هكذا سلوك ونحن في العراق الجديد المبني على اساس الدمقراطيه وسماع وجهة نظر الاخر
اخوتي الاعزاء ان الانتخابات مقبله ومجلس النواب الموقر يجب ان يحاط علم بالموضوع من حيث فهم الفرق بين عمل الاخوه الزراعيين المحترمين واعمال الاطباء البيطريين ولنضع الامور في نصابها الصحيح ويجب ان نوجه نداء باسمكم الى وزارة الزراعه الموقره نطالبهم فيها العون على اخذ القرار بمفردنا ونحن قادرون على ادارة ا مورنا في ضل وزاره جديده بأسم وزارة شؤون الصحه الحيوانيه في العراق ونطالبهم بفك ارتباطنا بوزارة الزراعه الموقره وهم مشكورين استضافونا طيلة السنين الماضيه وقد اثقلنا كاهل ميزانيتهم ولا نريد ان نثقل اكثر من ذلك ما دامت الوسائل متاحه والاجواء متيسره وواردات العراق كبيره وكثيره
وبنفس الوقت اطلب من الاخوه الاعزاء في وزارة الزراعه ان لايتصوروا الموضوع على انه تمرد ويزعلون علينا كما كانت الحكومات السابقه تحكم على الناس انهم متمردون ويجب معاقبتهم على تمردهم ويختارون العقوبه على ما يشتهون مع وافر اعتزازي بوزارة الزراعه الموقره والسلام عليكم

اخواني الاطباء البيطريين العراقيين المحترمين ان ارادتكم تبقى ارادتكم ولا يحق لغيركم سلب ارادتكم فهل سمعتم ان الاطباء البيطريين سلبوا يوما ارادت الاخرين وحقوقهم فكيف يحق للاخرين سلب ارادت غيرهم وبأي حق يجعل الاخرين انفسم اوصياء على الاطباء البيطريين ومن اين لهم ان يتحكموا بمصائر غيرهم وما هيه مشروعيتهم وحججهم الا ليبقى الطبيب البيطري يراوح في مكانه وما المقصود في هذه الانواع من المشاكسات هل لتغيير اسم وعنوان الطبيب البيطري الى المهندس الزراعي قسم البيطره وينتهي الموضوع الى هذا الحال
مع اعتزازي الكبير بوزارة الزراعه الموقره والساده وكلاء الوزاره المحترمين والسيد الوزير المحترم والسيد رأيس الوزراء المحترم ونقابة الاطباء البيطريين العراقيين الموقره وارجوا منهم سعة الصدر والنظر بجديه لمطلب الساده الاطباء البيطريين المحترمين وفي اجواء ديمقراطيه ورحبه ان يتفهموا ان مهنة الطب البيطري خاصة الاطباء البيطريين وحدهم ولهم مطاليبهم التي يتفهمونها وعلى اساس مطاليبهم يستطيعون تقديم افضل الخدمات الطبيه البيطريه للمجتمع العراقي لا على اساس مطاليب غيرهم التي تجعل الاطباء البيطريين مكبلين بما يرسمه غيرهم من غير اختصاصهم فكيف يمكن للمنطق ان يقبل مثل هكذا سلوك ونحن في العراق الجديد المبني على اساس الدمقراطيه وسماع وجهة نظر الاخر
اخوتي الاعزاء ان الانتخابات مقبله ومجلس النواب الموقر يجب ان يحاط علم بالموضوع من حيث فهم الفرق بين عمل الاخوه الزراعيين المحترمين واعمال الاطباء البيطريين ولنضع الامور في نصابها الصحيح ويجب ان نوجه نداء باسمكم الى وزارة الزراعه الموقره نطالبهم فيها العون على اخذ القرار بمفردنا ونحن قادرون على ادارة ا مورنا في ضل وزاره جديده بأسم وزارة شؤون الصحه الحيوانيه في العراق ونطالبهم بفك ارتباطنا بوزارة الزراعه الموقره وهم مشكورين استضافونا طيلة السنين الماضيه وقد اثقلنا كاهل ميزانيتهم ولا نريد ان نثقل اكثر من ذلك ما دامت الوسائل متاحه والاجواء متيسره وواردات العراق كبيره وكثيره
وبنفس الوقت اطلب من الاخوه الاعزاء في وزارة الزراعه ان لايتصوروا الموضوع على انه تمرد ويزعلون علينا كما كانت الحكومات السابقه تحكم على الناس انهم متمردون ويجب معاقبتهم على تمردهم ويختارون العقوبه على ما يشتهون مع وافر اعتزازي بوزارة الزراعه الموقره والسلام عليكم

السلام عليكم
الى زميلي المحترم د صبار

لايمكن ان يكون هناك عمل وعدالة وعلم الا بقوة

القوة اليوم هي الشرعية

ودعك من الوكلاء والمدراء
نحن نطالب بالواجب نحن نزج انفسنا بمسؤلية اكبر نحن نتبنى بلدنا

المهم هو الانجاز

تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

رسالة الى كل الزملاء نحن لسنا عابرين او طارئين في بلدنا --- ولسنا مترددين بان نطرح مطالبتنا بكل قوة فليس لاحد علينا شيء فالعراق فوق كل الانتماءات والرغبات والاتجاهات ---- ونحن لم ندفع بالالاف من الدماء والالاف من اجل ان نفطر على راس بصل
فالعراق اليوم هو عراقنا عراق الكل من اعالي جباله الى اخر نقطة في الفاو شاء من شاء وابى من ابى
ولن نقبل باي تسويف او تخويف
هي رسالة صريحة الى(المجهول ) فانا لست الذي تاخذه في الحق لومة لائم --واما انتم يا من تتخفون خلف
المجهول --لن يكون لكم سوى لعنة التاريخ

لن نركع
يا كل العالم هل تسمع
انا اقسمنا لن نركع
لن نركع أبدا لن نركع
ما دام بنا طفل يرضع
قد نبكي شوقا لا حزنا
يا كل العالم كي تسمع
فالعيش بذل لا نقبل
والموت بفخر ما أمتع
قبضاتنا اصلب من حجر
أجسادنا سد بل امنع
دموع رجالنا محرقة
للطاغي بل موت أفظع
يا كل العالم هل تسمع
ننبيك بأننا لن نخضع
قد عاد النجم يجاورنا
والحق غدا شمسا تسطع
ما عدنا نخاف البطش
ولا قصف المدفع..
يا كل العالم هل تسمع
قد نبكي شوقا لا حزنا
يا كل العالم فلتسمع
إنا باقون إلى الأبد..
لن نركع أبدا

هذا صوتكم الهادر بلهجه حق دكتور ميثاق عبد الحسين الثائر
وصوت دكتور جليل عبد غاطي من على اعلى المنابر
زملائي اين انتم اسمعونا اصواتكم ودعونا نغادر المقابر
ترتبت في رقابكم حقوق الزماله جاملونا وتركو المحاجر
اسهموا ونصروا مهنتكم ولقضيتكم كونوا اكبر ناصر
اليوم يومكم وكونوا عونا لنا ولكم وفتحوا كل المعا بر
يازميلي اكتب كلمتك ولا تغادر
ارجوك لا تغادر

الاخوة الزملاء المحترمين
ان موضوع وزارة الصحة الحيوانية هو احد الحلول لمشاكل مهنة الطب البيطري الكثيرة جدا
ولكن هل كل مشكلة من مشاكلنا نؤسس لها وزارة .ففي هذه الحالة ستكون وزاراتنا بلا موظفين لان الشعب العراقي سيكون كله اما وزراء او وكلاء وزارة
التوصيات لانجاح مهنة الطب البيطري:
1.تقليص عدد كليات الطب البيطري
2.حعل كليات الطب البيطري قبول خاص وحسب الرغبة بعيدا عن القبول المركزي
3.جعل البيطرة والصحة الحيوانية هيئة مستقلة عن وزارة الزراعة وليس وزارة مستقلة
4.يكون الطبيب البيطري موازي لاقرانه من اطباء الاسنان والبشريين والصيادلة في كافة حقوقهم
5.يكون تعييين الاطباء البيطريين مركزي
6.تنشيط دور النقابة

السلام عليكم دكتور مخلص ...بارك فيك على أبداء رئيك وصراحة النقاط التي ثرتها جيده لخدمة المهنه ماعدى النقطه الرابعه لأن الطبيب البيطري ليس بحاجه لمقارنته بالأخريين .....نحن لدينا برامجنا وعملنا الذي يحتاجه نسبه كبيره من أفراد المجتمع في مجال صحة اللحوم والأمراض المشتركه بين الأنسان والحيوان (الصحه العامه) وكل سكان الريف ناهيك عن المجالات الأنتاجيه الكبيره ....فقط الذي نحتاجه أن نكون وحده واحده بالعمل لمهنتنا ونتخلص من عقدة المناصب التي نعيشها الأن وعندها ننموا ونكبر حالنا حال زملاءنا في بقية الدول المتقدمه في العالم

Dear all

First of all just i want to give attention to the authorities and the governing authority that veterinary profession is consider one of the important occupation over the world and they consider veterinary medicine one of the health sector and to be in the faculty of veterinary medicine need to meet a very difficult conditions and after graduation as veterinarian he or she will be one of the lucky people because of this profession. I cant say anything about the situation of veterinary medicine in Iraq because all of us know very well the situation so no need to re-open this folder. The suggestion of the Creation the ministry of animal heath is a great idea and will help in the improvement of the veterinary medicine and will get the veterinarian more chance to building and developing the livestock in Iraq . I hope everyone will support this suggestion and elect the loyal people who realy very keen to service this ministy far away from personal benefits.

Good luck to all loyal people

شكرا لجميع الاخوة والاخوات الذين بذلوا جهدهم بالمساهمات والردود والراي وتقديم النصيحة
بموضوع استحداث وزارة خاصة لشؤون صحة الحيوان
يبقى دوركم بالتصويت حيث عليكم جميعا بالدخول بالمساهمة الثانية تحت عنوان

في قسم المنبر الحر
وزارة شؤون الصحة الحيوانية/التصويت

ففيها لانتقبل الردود فقط اذكر اسمك؟زتصوت على ان تختار من القائمة الموجوده باعلى الصفحة .....لاتنسى..............لاتنسنى ............لاتنسى
التصويت باعلى الصفحة

يتم التصويت باختيار واحد فقط ولمرة واحدة
ارجوا من الجميع ابلاغ المقربين له واصدقائه او مراسلتهم عبر الايميل لابلاغهم بالتصويت عند هذه المساهمة فقط اما من يود المناقشة فيمكن ان يتاح المجال له هنا ونحن ممنونين لكم جميعا لمراعاة ذلك
مع خالص تقديري للجميع
د.مهند الوائلي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عتدي بعض الاسئله ارجوا ان احصل على اجابه عليها منكم زميلاتي زملائي الاعزاء المحترمين وهذه الاسئله استخلصتها من بعض الاجابات القيمه التي تفضلتم بها والغرض من هذه الاسئله هو بلورة الافكار وجعلها وحسب تصوري الشخصي تخدم قضايانا المصيريه ليس الا وبكل شفافيه وديمقراطيه ولا بأس بالحوار وطرح الرئي وسماع الرئي الاخر وفيما بيننا وكلنا زملاء لمهنه واحده واهل قريش اعرف بشعابها اليس كذلك

اولا...لماذا نرضى بأنصاف الحلول والى متى

ثانيا...ماهو الفرق بين مهنة الطب البيطري ومهنة الهندسه الزراعيه من وجهة نظركم اعزائي وما هو التشابه بين مهنة الطب البيطري والطب البشري من حيث الماده العلميه وما هي استنتاجاتكم لهذا البحث

ثالثا...كل المهن تمثل بوزاراة فلماذا يرفض البعض منا ان لا تمثل مهنتنا بوزاره مستقله وما هي الدواعي الحقيقيه وراء ذلك ما دامت الفرص متاحه والفرص لا تأتي كل مره والشاطر من يغتنم الفرصه ويصطادها

رابعا... عندما اخترنا الدراسه في كلية الطب البيطري على اساس انها من المجموعه الطبيه وهذا ما كان مثبت رسميا في اوراق القبول فتم الاختيار على هذا الاساس اذن ما الذي تغير حتى تتغير وتتشتت المفاهيم في الوقت الحاضر وان وكل الناس بالفطره يتصورون اننا تابعين الى وزارة الصحه فما الذي جعلنا ننتمي الى وزارة الزراعه هل لان الحيوانات تاكل المادة الخضرا والحبوب فما بال الحيوانات التي تأكل اللحوم وهل ان الانسان لا يأكل الماده الخضراء والحبوب ما هذه المفارقه ومن اجدها وصحيح ان الفلاح مرجعه وزارة الزراعه لانه يحتاج الخبرات الزراعيه وانه يزرع ويأكل من ناتجه الانسان والحيوان على حد سواء وصحيح الفلاح يربي الحيوانات ولكن يوجد من غير الفلاحين اساتذه وفنانين وعلماء وسياسيين وعنال وغيرهم ايضا يربون الحيوانات المنتجه للحوم وغيرها فمن جعل الفلاح هو القاسم المشترك بين مهنة الطب البيطري ومهنة الهندسه الزراعيه في حين ان الماده العلميه هي القاسم المشترك بين مهنة الطب البيطري والطب البشري اكثر في حقيقة الامر فلماذا هذا الخلط المقصود والغير مبرر بين مهنة الطب البيطري ومهنة المهندس الزراعي هل المقصود نيه معينه لا نعلمها اذن لملذا لا نركز على فك الارتباط المخطوء في هذا الصدد

خامسا...كان الاطباء البيطريين في انسيابيتهم مع الاطباء البشريين في حقل العمل النقابي وكانوا في نقابه واحده وكانت الامتيازات جيده وموحده ولا يوجد فرق بين الطبيب البيطري والطبيب البيشري في مكيال التعاملات في قوانين الدوله وغيرها فما الذي دعى بعض الاطباء البيطريين وهم قله لاتخاذ قرار فصل النقابتتين منفردين عام 1983 بقرارهم وطلبهم الشخصي دون اخذ موافقة الاخرين كلهم الم تسجل هذة الخطوه على انها انفراديه وذات طابع دكتاتوري والاستقلال في نقابه منفرده هل لاغراض سياسيه اولمصالح شخصيه ضيقه وهل ان الاطباء البيطريين طيلة السنين التي سبقة عام 1983 على خطء واذا كانوا على خطئ فهل من الصيح ان كان عليهم ان ينخرطوا في نقابة المهنسين الزراعيين منذ البدايه ليطلبوا الانفصال فيما بعد وهل كان لهم نفس القوه لينفصلوا وهل كانت نقابة المهندسين الزراعيين ترضى على طلب الانفصال ام كان الاطباء البيطريين سوف يعانون نفس المعانات الحاليه في عدم امكانيتهم الانفصال عن وزارة الزراعه كما يحدث في الوقت الحاضر
اذن السوأل لماذا لم ينتمون الاطباء البيطريين منذ البدايه الى نقابة المهندسين الزراعيين ولماذا تم ضمهم الى نقابة الاطباء البشريين منذ البدايه هل ان الاطباء او اصحاب القرار حين ذاك كانوا على خطئ ام ان تسمية الطب هي العامل الحقيقي والمشترك بين الاطباء البشريين والاطباء البيطريين والمفارقه هنا كيف حصل هذا الالتباس في مهنة الاطباء البيطريين فأنهم من جهه هم مهنيا في نقابة الاطباء في السابق وقبل عام 1983ولامد طويل وعمليا في وزارة الزراعه فكيف حصل هذا ولماذا لم يتم تعيينهم في وزارة الصحه منذ البدايه رغم ان تاريخ مهنة الطب البيطري اقدم من تاريخ تأسيس وزارة الزراعه علما ان الاطباء البيطريين كانوا في السابق يعينون في وزارة الصحه فمن الذي اختارلهم ان يتعينون في وزارة الزراعه فيما بعد

سادسا...هل كل الاطباء البيطريين يرفضون الوضع السياسي الحالي برمته وهل كل الاطباء البيطريين كانوا راضين عن الوضع السياسي السابق ومن اجاز لنفسه لكي يتحدث عن وجهة نظر كل الاطباء البيطريين بهذا التسلط وعدم البالاه لاارائهم ومن زرع هذه الثقافه فيما بيننا ولماذا لا نعي لها ونناقشها بكل صراحه وشفافيه لكي لا نقع في نفس الاخطاء السابقه

سابعا...نقابة الاطباء البيطريين اليوم منقسمه على نفسها الى اربعة انقسامات او اكثر وكل يشد الطرف من جانبه ويدعي انه مسؤل النقابه وله اتباع ومؤيدين وانصار في بغداد والمحافظات اليس هو هذا الانقسام والتناحر بعينه وهذا هو جانب حقيقي من معنى التسلق الغيرمشروع لاستلام المناصب ولكن بطرقة الالتفاف على المعاني الرديفه للاحزاب السياسيه فأين برامجهم المطبوعه والمقروءه والمرئيه والفضائيات بلا عد والصحف اعدادها اكثر من انواع السيارات والمأكولات والمشروبات فلماذا لا يستخدومنها ويستخدمون كل الوسائل الاعلاميه المتاحه لايصال برامجهم الينا بكل نزاهه وشفافيه ولكي تتوفر لنا الفرص الحقيقه لاختيار الانسب منهم والاصلح لقيادة زملائهم اذن متى وكيف واين سوف تجمع كلمة الاطباء البيطريين والحال هذه

ثامنا...لماذا لاتوحد كلمة الاطباء البيطريين في كل محافظه على حده وبطريقه ديمقراطيه وشفافه وتوحد فيما بعد البرامج والخطط ومن ثم توحد على اساس الاتفاق وتطرح على انها برنامج موحد يرضي الاغلبيه الساحقه من خلال منضمات مجتمع مدني منفصله في كل محافظه على حده حسب القيم الحضاريه الجديده مع استخدام الوسائل الحديثه والمتطوره وفي كل الجوانب وسيما ونحن اناس علميون ومثقفون لكي نفسح المجال للجميع ان يعربوا عن طموحاتهم وما يرسمون في خواطرهم وضمائرهم بشكل مكشوف وفي فضائات النور بدل الغرف المضلمه والمنعزله

تاسعا... لماذا لانشخص ان المهندسين الزراعيين اعدادهم في وزارة الزراعه تفوق عدد الاطباء البيطريين بفارق كبير ولذلك انهم الاغلبيه في كل شيئ حتى في اقسامهم المتنوعه ونحن الاقليه القليله المغلوب على امرها وندرس الموضوع بجديه وكيف فاتتنا هذه المفارقه

واخيرا كل عام وانتم بألف خير واتمنى ان تكون سنة 2010 سنة تحقيق الاماني الحلوه مع وزارة شؤون الصحه الحيوانيه

تحيه للدكتور القاسمي والدكتور مخلص حبش

ان ماتناوله الدكتور القاسمي اثرى الموضوع ولكنني اجد ان نركز على قضايانا وحقوقنا خاصتا ونحن نتطرق الى استحداث وزارة شؤون الصحه الحيوانيه هذة الايام ونعتمد التركيز على موضوع البحث اما مشاكل كل العراقيين فهي كثيره وارى ان نحل المشاكل الحاضره في مهنتنا لكي نركز اكثر وارجوا منك قراءة بحثي الاخير في اعلى هذا البحث والذى كتبته امس في الساعه 12 وكل عام وانت بخير
الاخ العزيز دكتور مخلص حبش كل عام وانت بخير
نحن الاطباء البيطريين عندنا مشكله ازليه واحده ونريد ان نحلها بوزاره واحده فما المشكله ا
ارجوك اقرأ بحثي الاخير الذي كتبته امس واجبني على اسألتي والبحث في نفس المكان ولكن اعلى وبالون والخط النيلي وشكرا

مساهمة للدكتور احمد القاسمي مشكور تم نقلها من قسم الخاص بالتصويت/ ننقلها لكم لكي تعم الفائدة بمناقشة الموضوع باكثر تفصيل..مع تقديري واحترامي للجميع

تعتبر مهنة الطب البيطري من المهن الصحية ذات المستوى العلمي المرتفع ، حيث تبذل فيها جهود متميزة وواضحة تمثل شريحة
واسعة من المجتمع . وبالرغم من كون هذه ( الشريحة / الكادر ) مهمة في اكمال طيف أيّ مجتمع إلاّ أن حقوقها مهتوكة كمعظم خريجي المهن المنسية في دولتنا العراق . فالاندفاع لنيل أعلى الشهادات واكتساب أفضل الخبرات لخدمة البلد وجعله في مصاف البلدان المتقدمة علمياً وثقافياً أصبح لايساوي شيئاً أمام موجة المنتفعين العاتية ، التي اكتسحت ما يصادف طريقها من شهادات جامعية تمثل الواجهة الحقيقية لأيّ بلد

فما أن يحصل الخريج على شهادته وخبرته حتى يصاب بخيبة الأمل . ليس لكونه يصطف رقماً جديداً في طابور العاطلين عن العمل فحسب ، بل لكونه يحمل أسم طبيب بيطري !! وإذا حصل على تعيين (بعقد مؤقت) متأملاً التثبيت على الملاك الدائم لاحقاً ، إلاّ أنه سيفاجأ بالعديد من المعرقلات ، لذا فهناك العشرات من الأطباء البيطريين هاجروا خارج البلد ، متخبطين بين الغربة وإثبات الجدارة هناك حيث سجلوا براءات الاكتشاف للعديد من العلاجات للإمراض من خلال كفاءاتهم واجتهاداتهم ، والاحترام الذي يلاقونه في تلك المجتمعات الغريبة !

فالبعض ذهب للعمل بمهنة في الزراعة و الجامعة أو الطب و قد نالوا حقوقاً تبعاُ للوزارات التي يعملون بها والبعض يعملون تحت اسماء مهن بعيدة عن الاختصاص الأصلي ، والمتبقي والممارس للمهنة على الملاك الدائم لا يعدّ على الأصابع نسبة لأطباء العقود والعاطلين عن العمل ، وهذه أيضاً تعتبر من المشاكل الأساسية في هدر الكفاءة وضياع الحقوق ، وبهذا يضعف من تكاتف الأطباء البيطريين في المطالبة والإلحاح لنيل حقوقهم وامتيازاتهم أسوة ببقية الوزارات وبذلك أعطى للمسؤولين حجة في عدم تحقيق ما يستحقه من مساواة مع زميله في مجال الطب البشري .. وكل خطوة تسحب خطى تائهة متلاشية دون حلّ شجاع وصريح في بلد ضاعت فيه الكفاءات وباتت الكلمة الضعيفة المترددة ،كينبوع جاف لا يروي من ظمأ. ويبقى السؤال المحّير لمعظم الشرائح العاملة في المجتمع تقريباً...

ما هي مهنة الطب البيطري ؟ وما حاجة مجتمعنا لها ؟ وهل هي مهمة لتكون في وزارة منفصلة ؟ ! وأين وصل الطب البيطري في العالم.. ؟

وعلينا أن نوضّح باختصار : أنها مهنة فحص وتشخيص وعلاج لحالات حيوانية مختلفة قد تصاب بأمراض تضر بالاقتصاد الوطني عموماً وفي حالات أخرى تكون مضّرة أو قاتلة للإنسان أيضاً كما في أمراض ( البروسيلا ، والجمرة الخبيثة ، وأنفلونزا الطيور، وداء الكلب (السعار) ، والذبابة الحلزونية...) وغيرها . لذا فهي مهمة جداًً كمهنة الطب البشري وأشد ضراوة أذا ما قورنت بخطورتها وتعقيدات العمل فيها ، لأن الطبيب هنا يتعامل مع حيوانات وليس مع بشر والفرق كبير وواضح ، فالحيوان لايستطيع إن يتكلم ويعبّر عمّا يشكو منه ، وهذه طامة كبرى بالنسبة للمعالج . نحن هنا ليس من أجل المقارنة بل من اجل توضيح إلتباس القصد الحاصل من قبل الحكومة في إقصاء هذه المهنة المهمة وجعلها وراء الكواليس منسية مغطاة بالغبار .

لا أريد أن أقدم جداولا مذكرةّ ببعض الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان وأنوه هنا إلى مرض خطير غزا معظم دول الجوار رغم تطور وسائلها في المكافحة والوقاية من الأمراض واستقرار وضعها الأمني والاقتصادي مثل مرض أنفلونزا الطيور الذي يعتبر من الأمراض الفتاكة التي تهدّد ثروتنا بالفناء وتكون في ذات الوقت خطرة على الإنسان كمستهلك وطبيب معالج (بيطري/بشري ) ، وهناك العديد من حالات الوفيات البشرية سجلت بكثير من الدول باسم هذا المرض والتي تنذر بتفشي الإصابات .

عموما”إذا ما حصرنا النقاش في أسباب المهنة أعلاه فإننا سنجد بأنه لولا وجود هكذا مهنة لهلكت أعظم البلدان .

إن خطورة ما يلاقيه الطبيب البيطري هي أشد مما يلاقيه الطبيب البشري. ولكن يا لمهزلة الإنسانية والعدالة في عراقنا الجديد حيث إن الامتيازات من (مضاعفة الرواتب / البعثات / بناء مستشفيات / استيراد احدث الأجهزة / مخصصات خطورة / بدل عدوى /.....وغيرها ) لا ينال منها الطبيب البيطري شيئاً سوى سماعها في نشرة الأخبار. بينما الطبيب البشري والذي يعتبر من العاملين في ذات المجال الصحي يأكل على طبق من ذهب. عموماً هل يستطيع بلدنا الأن الاستغناء عن هكذا مهنة مهمة وحساسة في ظل ما نعيشه الأن من دمار شامل واختراق لمعظم المنافذ ؟ في هذا الزمن الذي يتكالب فيه الأعداء ويتفننون في كيفية تقويض أسس دولتنا لنهب خيراتها بسهولة ،لذا فعلى الحكومة إن تفكر بجد في كيفية تذليل الصعوبات والمشاكل لتهيئة كوادرنا البيطرية ، وذلك من خلال توفير الأمان من الأمراض وشرورها ليستطيع المواطن إن يستمر في الحياة ويمارس واجباته خدمة لهذا البلد.

وكخطوة أولى يجب إنشاء وزارة أو هيئة تابعة لوزارة الزراعة بدلاً من التسمية الحالية (الشركة العامة للبيطرة). وتوفير الأجهزة والمستلزمات والبعثات البيطرية لأداء دورهم بإتقان وتوفير العدالة والمساواة بالحقوق كما للأطباء البشريين . ومن ثم وضع لجان تدرس وضع الطبيب البيطري في العراق وما السبب في تقاعسه ، ومقارنته بما وصل إليه من تطور في العالم للوقوف على الأسباب لبناء وترميم ما قد يصلح ترميمه. وهناك حقائق كثيرة يعرفها الجميع في العديد من البلدان كوجود جمعية لحقوق الحيوانات كلٍّ حسب نوعه،وقد يضحك القارئ ويقول : ( أين حقوق الإنسان العراقي؟! ) . هذا بالإضافة لتطور الوسائل والارتفاع بمستوى مهنة الطب البيطري في الدراسة والاهتمام ، حتى أصبحت من الدراسات الجامعية الأولى بالدول الأوربية لأهميتها الاقتصادية والإنسانية ، فمثلاً في الدنمارك يعتمد الاقتصاد الوطني الأول على الثروة الحيوانية ،كل هذه الأمور بالإضافة لاحترام حقوق الإنسان وحقوقه في مجتمعات غربية غير أسلامية يصفها البعض بالكافرة ، ورغم أن الرسول والأولياء الكرام أوصوا بالرأفة بالحيوان ، قال الرسول (ص ) امرأة دخلت النار عن حبسها هرّ) ، هذا سرد مبسط لمعاناة احدى شرائح المجتمع العراقي .. فأين يكمن الخلل هل بالطبيب البيطري ؟ أم بالمسؤولين المباشرين الذين لاتهمهم إلا مطامعهم الشخصية وكم حَوَت جيوبهم ؟ أم بالمجتمع المتهالك الذي أصبح يرى بقايا رفات أخيه الإنسان المسلم تأكله الكلاب وهو يتفرج إما خوفاً أو طمعاً بما يمتلكه أو يلوي رأسه وكأن الأمر لايعنيه . لا أستطيع الاسترسال أكثر رغم أن في القلب غصّة ، السرطان لم يكتفِ بأجسادنا بل تمكن من أرواحنا المضطربة ، الألم كبير لاتسعه صدورنا فكيف بقصاصة ، وهل يستطيع الإنسان العراقي مواصلة المسيرة رغم العقبات ؟ ، هل هناك حلول لمعاناة هذه الشريحة المهمة والمؤثرة بالمجتمع العراقي صحياً واقتصادياً واجتماعياً ؟!

نتمنى أن تكون صدور مسؤولينا مفتوحة لاستقبال شظايا باتت مؤلمة من كثرة الاندثار، علّ هناك من يسمع ويستجيب .

الطبيب البيطري ---- احمد حمزه القاسمي بابل -- القاسم

شكرا لكل زملائي الاطباء البيطريين الذين اغنوننا بمساهماتهم وننتظر المزيد
زملائي الاعزاء ان موضوع مطالبتنا بوزارة هو ليس من باب الكماليات او حمى المناصب كما وصفها احد الزملاء
نحن نتكلم عن ثروة العراق بعد النفط وهي الثروة الحيوانية والزراعة
اخواني هل تصدقون اننا نقاتل في الوزارة منذ ما يقارب 8 اشهر من اجل ان نحصل على لقاح الحمى القلاعية ونحن نتعرض الى ضربات قاسية من هذا المرض ونتوقع ان نشهد اندلاع مرضي واسع النطاق به
لحد الان لانحصل سوى على وعود وبيروقراط قاتل
اخواني القضية تعني ان وجود الاطباء البيطريين هو دفاع ايضا عن الثروة الحيوانية التي اصبحت الوزارة تعتبرها تحصيل حاصل

ولذلك فعندما نطالب بالوزارة فاننا نريد ان نعيد ترتيب اوراقنا وان تكون الثروة الحيوانية في الصدارة لا ان نتحول الى سوق لنفايات المواد الغذائية التي تصل الى العراق

وعليه فمن واجب الجميع اذا كانوا يحسون بخطورة الموقف ان يدعموا مثل هذا المقترح لنبدء ان شاء الله من هذا العام جمع التواقيع للبدء بالمطالبة به رسميا
وما الاستطلاع هذا الا لنتبادل الاراء ونستفاد من خبرة كل الزملاء
وتقبلوا احترامي

انا ليس مع مقترح استحداث وزارة صحة حيوانية لانه لايجوز انشاء وزارة على اساس اختصاص مثلما لايقام وطن على اساس دين.
وعمل الوزارة هو عمل تنظيمي يعني الوزارة اساس عملها هو ( تنظيم امور مالية , وادارية , وفنية ) ولكن ليس عمل الوزارة هو جلب حقوق او منح ايفادات .
انما جلب الحقوق يكون عن طريق تفعيل دور نقابة الاطباء البيطرين واختيار نقيب للاطباء البيطرين يكون عن طريق تقديم ملف ( للسيرة الذاتية , لديه خبرة في امور المهنة عمليا وعلميا واداريا وحتى يكون لديه القدرة على الخطابة ) .
وانا مع راي د. مخلص حبش في جعل البيطرة والصحة الحيوانية هيئة مستقلة وليس وزارة مستقلة .
والانسان الكفوء هوالذي في النهاية يفرض نجاحاته في جميع المجالات سواء طبيب بشري , طبيب بيطري , مهندس لان الانجاز لخدمة البلد لايحتاج الى وزارة انما يحتاج الى جهد ومثابرة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

السلام عليكم
الوميلة سارة والزميل مخلص

اذا كانت الثروة الحيوانية تحتاج الى وزارة لاهميتها لكانت بريطانيا او هولندا او استراليا اولى من غيرها بتشكيل تلك الوزارة
ولكن بالله عليكم
هل يعاني اي زراعي او بيطري في تلك الدول من اي مشكلة لكون من يشرف على الحيوان والنبات وزارة الزراعة
المشكلة هي عندما نطالب بحق الحيوان في العلاج والحماية ونعتبر ان الحيوان ثروة عظيمة ومهمة وصمام امان للغذاء في العراق يمط المسؤلين في الوزارة شفاهم سلبيا
وهل يخبرني احدكم بمستوى عمله كطبيب
هل يخبرني احدكم عن موقفه من مربي الحيوان
ان الارض تبتلعنا يوميا ونحن نعتذر للناس عن ابسط مستلزمات الخدمة
ونوجههم الى العيادات ولسلن حالهم يقول ما هذا الاستخفاف بعقولنا نحن نعرف العيادات
هل منكم من يخبرني ماذا تقدم عياداتنا البيطرية للناس
23 سنة مضت ونحن نتاسف تارة ونتمنى تارة تلك هي مدة عملي انا فقط وزملائي كلهم هكذا واكثر
الوزارة قد تتغير الى نصف وزارة ولكن عندما نطالب بالنصف لانحصل الا على 1/13 كما هو تقدير البيطرة الان

ةارجو من زملائي ان لايتسو ماذا حصل اثناءالحصار حتى نتذكر ما معنى الحيوان في حياتنا
تحباتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوزارة هي اساس التنظيم وادارة الموارد نحن لانريد وزارة اسمها وزارة الاطباء البيطريين وانما نطالب بوزارة للصحة الحيوانية
الثروة الحيوانية في العراق في خطر --في خطر --- وهناك من التقصير المتعمد بادارة هذا الملف --- وهناك تسويف
نحن حين نطالب بالوزارة لانريد ان نكون وزراء او مدراء عامون ---الى غير ذلك
نحن نريد ان لاتضيع الثروة الحيوانية --- بسبب سوء ادارة الزراعة لها
فيمكنك من الناحية العملية ان تدخر حبوب الحنطة او الشعير --- لحين موسم الامطار او وفرة المياه ---وحتى اذا فقدنا الزراعة يمكن ان ندخر بذورها كخزين يمكن اعادته

ولكني استحلفكم بالله اذا فقدنا ثروتنا الحيوانية بسبب الاهمال --- من الذي يعوضها وهي تحتاج الى سنوات طويلة من اجل ان تقف على ارجلها ان صح التعبير
نحن لانتكلم عن شعارات
لقد توقفت صناعة الدواجن في العراق
لقد توقفت اعداد الاغنام عن النمو بل هي في تراجع
لقد توقفت اعداد الابقار عن النمو
الجاموس في خطر وتوشك على الانقراض
الجمال في طريقها الى الزوال
الخيول العراقية شبه منقرضة
المحميات الى زوال

فتحية والف تحية الىوزارة الزراعة على هذا الانجاز الرائع
والطامة الكبرى يقال لك ان هناك نقص في التنسيق ---ولاتحتاجون الى وزارة ----كيف ننسق ونحن على شفير الهاوية ---كيف ننسق بالله عليكم --- ووزارة الزراعة لحد الان تتخبط في هذا الملف وهو ليس في اولوياتها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اليكم الارقام اخواني لتروا بام اعينكم الى اين تتجه الثروة الحيوانية في البلد

اريدكم ان تقلبوا في الموقع الالكتروني للوزارة وزارة الزراعة ادناه وان تبحثوا عن اهتمام الوزارة بالصحة الحيوانية او الثروة الحيوانية ----- تعبت ولم اجد شي ---يبدوا ان نسوا ان يذكرونا ---- على العموم احتمال على بالجزء الثاني من مسلسل التهميش

صندوق تنمية الثروة الحيوانية
(26)
ست وعشرون معاملة
(458800000) أربعمائة وثمانية وخمسون مليونا وثمانمائة إلف دينار.

مع العلم ان من يريد ان يبني بيت ليس فخم جدا وفي الكرادة مثلا او المنصور او شارع فلسطين سيحتاج الى ضعف هذا المبلغ
فكيف من يريد ان يبني الثروة الحيوانية

صندوق صغار الفلاحين

(277) مائتان وسبعة وسبعون معاملة

3681545000) ثلاث مليارات وستمائة وواحد وثمانون مليونا وخمسمائة وخمسة وأربعون إلف دينار.

صندوق المكننة ومشاريع الري

(369) ثلاثمائة وتسعة وستون معاملة

(7423050000) سبعة مليارات واربعمائة وثلاثة وعشرون مليونا وخمسون الف دينار.

صندوق تنمية النخيل

(189) مائة وتسعة وثمانون معاملة

(1022770000) مليار واثنان وعشرون مليونا وسبعمائة وسبعون الف دينار.

صندوق تنمية المشاريع الاستثمارية الكبرى

(14) اربعة عشر معاملة

(3052000000) ثلاثة مليارات واثنان وخمسون مليون دينار.

صندوق تنمية الاهوار

(12) اثنا عشرة معاملة

(371000000) ثلاثمائة وواحد وسبعون مليون دينار.

وللتاكدة من هذه الارقام وكيف ان الثروة الحيوانية ليست على قائمة الاولويات ادخلوا على رابط الوزراة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

رحمة الله على والديك دكتور ميثاق على هذه الجداول والتخصيصات التي نشرتها فليصحوا من لم يعلموا حجم الخطوره ولا اقول اكثر من ذلك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل عام من الان جائتني رساله من زميل في مصر يناشدني فيها ان لانقع فيما وقع المصريون من خطء وفحوى الرساله تقول المصريون باعوا حيواناتهم للخارج والذبح العشوائي على قدم وساق والاهمال متفشي بالخدمات البيطريه وعزوف الفلاحين عن التربيه لاعتمادهم على المستورد وفرغة مصر تقريبا من الثروه الحيوانيه ولما ادركوا خطورة الامر ذهبوا لاستيراد حيوانات من السودان لرخص الاسعارو حدثة الكارثه والكارثه هي ان الحيوانات التي دخلت الى مصر ضهرت فيها امراض ما كانت موجوده في مصر وصارت هذه الحيوانات مصدر عدوى لامراض جديده ضربة الحيوانات المتبقيه في مصر واصابتها ففتكت بها والمثل يقول
المايعرف تدابيره حنطته ناكل شعيره

وهذا منضور اخر للقضيه
وفي المكسيك توجد عندهم اغنام صوفها ذو نوعيه راقيه يسمونه الحرير لجودته وعقوبة من يهرب واحد من هذه الاغنام هي الاعدام فما رئيكم

والموضوع الخطير اليوم والذي لاتعلمونه ان اسرائيل تستورد من العراق بطرق غير شرعيه اناث الاغنام النوع العواسي وتستورد من اليونان ذكور ويتم التزاوج لانتاج اناث تلد في السنه مرتين وفي كل مره تلد هذه الاناث توئم من اثنين الى اربعة توائم اي بمعدل ولادات لكل انثى من تزاوج اناث العواسي مع ذكر يوناني تصل من 6 -7 ولادات سنويا والاغنام بالعراق تجهض لتفشي الاصابه بالبروسيلا

ووصل الموضوع الىتهريب نوعيات نادره من طيور الحب من العراق الى الى تركيا وطاجاكستان وبلوجستان وايران واذربيجان وايران وتركيا

حتى الابل الاصيله في العراق تهرب الى دول الخليج مقابل اسعار خياليه

ناهيك عن طيور الشاهين الذي يهرب الى دول الخليج

ولا اريد اذكر اكثر من ذلك خوفا عليكم من الصدمه

ولم يتبقى لدينا الا الكلاب السائبه التي تنهش بالكبار والصغار و التي تتكاثر بشكل غير طبيعي لتنشر داء الكلب والقطط التي تنشر مرض الانابلازموسز الذي يسبب الاجهاض عند النساء

اننا بحاجه الى صحوه زملائي الاعزاء ومن خلال وزاره تنهض بهامها لاصلاح شركائنا الحيوانات اذا جاز التعبير وهذا التعبير اوربي ومقبول لديهم ولا توجد عندهم مشكله بهذا التعبير ولكن ما ينقصنا تعابير اخرى تسعف الموقف

والسلام عليكم

السلام عليكم

من الواضح من خلال الاطلاع على نشاطات وزارة الزراعة اصبحنا جازمين بان الثروة الحيوانية وما يتعلق بها ليس من اولويات الوزارة وذلك بعد تصفح موقعها على شبكة النت ...مشكور دكتور ميثاق على تزويد المنتدى بالموقع لغرض التوثيق

اذا كانت الثروة الحيوانية لا تهم الوزارة فما الضير من الانفصال عنها بل بالعكس فاننا سوف نرفع عن كاهل الوزارة العبأ الذي يحتجون به دوما بان البيطرة تعمل بالتمويل الذاتي وان الوزارة لا تستطيع ان تغطي نفقات البيطرة و و و واذا كان موضوع رفع مقترح الغاء التمويل الذاتي والذي صرح به السادة وكلاء الوزارة يجعل الامور كأنها في طريقها الى الحل فاعتقد بانكم تعلمون بان هذا الموضوع معروض على المسؤولين ورفع للنقاش منذ اكثر من اربعة سنوات ولحد الآن لم يتم حسمه وانتم تعلمون ايضا بان مجلس النواب حاير بامور اخرى ولا اعتقد بانه سوف يصوت على مقترح الالغاء في دورته الحالية الا اذا اراد الله امرا كان مفعولا ....

هسة خلي يعتبرون البيطرة احدى دول الاتحاد السوفيتي السابق وتريد الانفصااااااااااال .....بيها شي؟؟؟؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تحياتي للجميع
شكرا لاهتمام الزملاء والزميلات
شكرا د ميثاق على الوثائق
هناك وثيقه اخرى تتجاهل البيطرة تماما ولاادري ان كانت مع وثائقك

تسمى المبادرة الزراعية لسنة 2008
لدي نسخة منها وهي بالالوان ولكن ليس لدي سكنر

ليسال الزملاء عن مستوى العلم لدى البيطريين في العراق وهو جزئية بالنسبة للوزارة
ولكن المستوى العلمي هو قادة العمل البيطري طبعا
كم صرفت الزراعه عليه
كم من البيطريين العاملين تلقى علما جديدا
واين
واين هي الخطوة الاولى على طريق النهوض والحداثة هل يدلني احد على بداية للعمل البيطري العلمي المحايد النافع المجرد عن المجاملات

لكي نقنع انفسنا ونقول لقد بدء العمل المطلوب ولا يسعنا الا المشاركة والجد والاخلاص
اتمنى ان اكون مخطئا
تحياتي

انا اؤيد كل ماذكرتموه اخواني ..وسوف نعمل معكم من اجل التغيير ..مهما طال الزمن
متمنيا للجميع النجاح والتوفيق باستحداث وزارة خاصة يتولاها الاطباء البيطريين الشرفاء والمخلصين لبلدهم ومهنتهم
انا بصدد ان اسال نقابتنا عن عدد الاطباء البيطريين الان بالعراق هل تجاوز 20000الف طبيب
وكم منهم عاطل عن العمل او مهاجر ؟ فياليت لو اكو احصاء دقيق
فنحن لوحدنا مملكة ..وفينا كل الاختصاصات ومهمتنا خدمة للانسانية جمعاء وخدمة للحيوانات ايضا ..فلم هذا البخل والتكاسل ..فمطالبنا حقة ولاداعي ومن غير المنطقي تجاهل حقوقنا

مع ارق التحيات

دكتور حزين المحترم تحيه طيبه

ان مداخلتك في عمل احصائيه قد لمت الموضوع كما يلم القلب الدماء في الجسد الواحد ويضخها لتستمر الحيات انا اضم صوتي لجمع وتوثيق كل اسماء الاطباء البيطريين العراقيين ويا حبذا لو صنفت الاسماء تبعا للمحافضات لتكون الصوره اوضح واجمل مع المعلومات من ناحيه العمل او بدون عمل مع اكباري واجلالي للفكره وصاحب الفكره وهذه جزء من الانجازات التي ممكن ان تضاف على سبيل تطوير مهنة الطب البيطري في العلراق الغالي وبمشاركة الجميع

انا مع عمل احصاء خاص لاعداد الاطباء البيطريين بشتى المجالات وهذا الدور يمكن ان تقوم به نقابة الاطباء البيطريين المركز العام ..لانه لايمكن عمل انتخابات بالفوضى ؟ لانها تكون غير نزيهه بدون معرفة عدد الاطباء البيطريين بشكل مضبوط ؟
فلذا اتفق مع الزملاء ان نرتب بيتنا ..اولا
فبالتاكيد النقابة وحدها ايضا لاتستطيع ذلك الا بجهودكم جميعا ..وبالتعاون مع جميع الدوائر الحكومية ذات العلاقة
وشكرا

الى العزيزه دكتوره ساره احمد المحترم تحيه طيبه

انا من المعجبين بكتاباتك وارائك وافكارك وطروحاتك وانا من انصار القبول بسماع الرئي والرئي الاخر واني احترم اراء كل الزملاء لا على اساس الادعاء او المجامله ولكن هذا من طبعي ومنذ ان بدءت افكر وانا صغير في العمر ولا زلت هذا طبعي ورجعت الى كل كتاباتك وانا اقراها واتمتع بها لم اجدك قد كتبتي بأن الاطباء البيطريين غير مؤهلين ابدا ولكنني عقبت على اخرين من غير المهنه وكان نقاش بيني وبينهم حيث اتهمونا بعدم الاهليه ضلما وعدوانا وغيره وحسد منا ومن مهنتنا لذلك تطرقت الى هذة العباره وطلبت منهم ان يقرؤها لكي اتباها ازائهم بغزارة وقوة راي الطبيب البيطري وحسب ولكن اخترت الرمزيه للارهم عذوبة طروحاتنا في تناول افكارنا فيما بيننا وليتعلموا منا لا ان يهاجموننا في الجلسات الخاصه لكي يحاولوا الانتقاص منا ازاء الاخرين وحسب مع فائق احترامي وتقديري

السلام عليكم اعزائي الكرام

لوجمعنا كل الكتابات التي تناولناها جميعا وجعلناها في مطالعه بدراسه علميه منسقه ويضاف لها الامور الاخرى التي سوف تتناولونها في الاسهاب والاستزاده في موضوع تشكيل وزارة شؤون الصحه الحيوانيه وهذه المطالعه والدراسه توحد بعد ان يسهم كل زميل بجمع الحقائق والمعلومات ومواطن الفشل ومواطن النجاح في عمل الطبيب البيطري في السابق وفي الوقت الحاضر وترفع هذه المطالعه الى الساده المسؤولين ونطالبهم بأجراء لقاءات مستمره معهم واذكاء العمل البيطري بأساليب علميه حديثه اكيد سوف تجعل جهودنا هذه مثمره ونحقق المراد انشاء الله
اخوتي الاعزاء ان فيض التقدم العلمي الحاصل في العالم وجدنا انفسنا قد تأخرنا كثيرا عن الركب وان تجارب دكتور موفق السلمان في اميركا وتجربة دكتور مهند في الدنمارك وتجربة دكتوره هناء ودكتوره كريمه في الولايات المتحده وتجربة دكتور نور في المانيا وغيرهم الكثيرين من الزملاء سوف تغنينا معرفه بما نريد او على الاقل سوف تنير لنا الدرب لكي نذكرهم ونقارن ما نحن عليه في العراق الغني والديمقراطي وان زملائنا سوف لن يبخلوا علينا انشاء الله

السلام عليكم

قبل ايام وانا اجري التلقيحات الوقائيه ضد الامراض الوبائيه في منطقة ابو ثيله التابعه لاعمال المستوصف البيطري في جرف النداف في دار شيخ عشرة السعيدات وبعد ان انهية التلقيحات للابقار ونحن نشرب الشاي قال لي سائلني لماذا لم تحضر موضع الاجنه في شعبة الزراعه قبل ايام... واردف قائلا صحيح ان الاجنه تكلف الدوله 1000 دولار وكيف ستقومون بالعمليه وهل هيه ناجحه وما نوع الاجنه واسلوبها وهل هيه ناجحه...ونهالت اسئلة الشيخ وعندما انها اسألته قال لي لماذا لا تجيب... اشو ساكت ...فقلت له والله العظيم لا علم لي بالموضوع... فقال عجيبه... فقلت له اي والله عجيبه
عجيب امر غريب قضيه
اخوتي الاعزاء الموضوع بعده حار اتذكر احنه الاطباء البيطريين درسنه علم الاجنه في الكليه وهو اختصاصنا وكذلك درسنه علم الولاده والتلقيح الصناعي ودرسنا في علم التشريح الجهاز التناسلي
ودرسنا استاذنا الفاضل العالم العراقي الكبير دكتور عباس عصفور رحمه الله الذي اعدم بأثر رجعي لانه متهم في حزب الدعوه
علم الهرمونات ووضائفها ولا زالت المعلومات راسخه في بالي اكثر من غيرها
فكيف يكون لشعبة الزراعه قدره على جمع الفلاحين دون الاطباء البيطريين وتشرح لهم موضوع الاجنه ونحن لم نسمع به الايثير هذا الموضوع حفيضة الاطباء البيطريين واستغرابهم اخواني الاعزاء

انا اضم صوتي معكم لقد عجب العجب عنا ومل الصبر من صبرنا
وضاعت ....وضاع الامل
شكرا لكم جميعا

عندك حق د.جمال لان الطبيب البيطري اخر من يعلم ؟
هذا لايعني اللوم والسبب الوحيد هو متمثل بوزارة الزراعة ؟؟ كنا ومازلنا لانعلم .. ومن يعلم لايعلم .. فهذه الطامة الكبرى ..بالمناسبة اهنئك من كل قلبي لوجودك ضمن مجموعة المراقبون ..وهو منصب يفتخر بك لانك سوف تغنيه مع الاعضاء الاخرين اللي فيه .. بالاعتزاز والتقدير ..فالف مبرووك
مع تقديري
اخوكم
د.مهند الوائلي

الاخ العزيز دكتور مهند الوائلي المحترم تحيه من الاعماق واشكرك على التهنئه الحلوه
وانك راعي مسيرة النهوض بواقع الطب البيطري والاطباء البيطريين العراقيين في العراق بتبنيك مشروع المنتدى الجميل فأضفت فضلا اخر يسبقه كرمك وكرم اخلاقك النبيله مضاف له كل اعماك وتضحياتك السابقه ولا انسى افضالك عليه في عام 1992 حيث انقذتني من الطغمه الفاسده .....حين ذاك في المؤسسه العامه للبيطره لانهم كانوا يريدون بي الشر ولا انسى فضلك في عام 1994 حين كنت مدافعا عني ومساندا لحقوق الاطباء البيطريين وكنت محاولا وجاهدا لابعاد كل المامرات والدسائس الحاقدة من قبل الزمره المتسلطة على مهنتنا حين ذاك ووكنت تساعد اخوانك وانا واحدا قد غمرتني هذه المساعدة وانه فضل لاانساه ابدا وهو طوق جميل منك في عنقي وهذا منشيمك ورجولتك رغم ان الوضع في حينها حساس جدا وخطير ولنك ابيت الا ان تكون خير عون وتتحمل كافت التبعات المعروفه في قساوتها حين ذاك.... بارك الله فيك ودمت اخا وعضيدا وسندا ونهر عطاء لا ينضب
والسلام عليك اخي العزيز

الاخ العزيز الدكتور جمال الغالي
لقد رجعتنا اكثر من 18سنة هههههههههه وانا لم اتذكر شنو اتعشيت امس ؟
اخي العزيز انا لم اقم بشئ تجاهك او تجاه اي اخا او زميل ..الا مايمليه علي ضميري ..حيث كل شئ كان بمشيئة الله عز وجل ولايحتاج ان تشكرني ..بل اشكر الله الذي جعلني سببا لخدمتكم وخدمة اخواني جميعا
مع كل احترامي وتقديري
اخوكم
د.مهند الوائلي

تعقيب
مو من انكول يابة بعد كم يوم وزارة الزراعة ادكول لايحق للطبيب البيطري ان يشخص اي مرض مالم توافق الوزارة عليه ويجيب مهندسين زراعيين عدد اثنين حتى يشهدولة بانه طبيب بيطري
او ان ايكون من الاطباء البيطريين المتهندسين زراعيا قلبا وقالبا
هاي هسة سالفتك دجمال ذكرتني في عام 2007 دعيت الى احتفالية في وزارة الزراعة اقامتهة للاحتفال بخلوا العراق من انفلونزا الطيور
طبعا اني ما رحت تعرف ليش
لان اني عضوا اللجنة الفنية العليا لانفلونزا الطيور بالعراق ومسؤوول الملف والبيطرة بعدهة ما عالنة انو احنة خالين من المرض في حينهة
واحتفلوا وصفكوا وشربوا الببسي واكلوا الكيك وصوروهم
صدك عجيب امور غريب قضية

الاخ الغالي حبيب قلبي دكتور ميثاق الشجاع والاصيل تمنيت ان اراك اليوم ولكن النصيب لم يحن الى الان ويال مفارقه الاقدار نلتقي كل يوم من على المنتدى ولا نلتقي يوم لقاء الاحبه

ولكن حين قرأت ما انت كتبت تمالكني الضحك ولا استطيع ان اوقف استمرارية الضحك واثاري الحال واحد
فأن كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لا تدري ف ميثاق ايكلك
وشر البلية ما يضحك

تحياتي واشواقي

صحيح يا دكتور انا مثلك ضحكت, لان ابو المثل ما غلط "شر البلية ما يضحك"
وما خفي كان اعظم .

الاخ الدكتور مخلص المحترم
ارجوا تصحيح التوقيع ..يمكنك بازالة القوسان لانه لاداعي لها وستحصل على ماتريد
واليك الصورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عفوا انا اعتذر من الزملاء وقد قطعت نقاشهم ولكن كنت مضطر ان اصحح ذلك
مع الاعتذار للجميع
اخوكم
د.مهند الوائلي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المفتش العام في الزراعة يوصي بعدم استيراد المحاصيل في موسم الإنتاج المحلي
التاريخ: Tuesday, May 12
اسم الصفحة: اخر الاخبار على الساحة العراقية

التقرير السنوي يكشف عن إحالة 56 قضية فساد إلى التحقيق وعدم التزام موظفين في الوزارةبالدوام
اعداد حسن الربيعي
كشف التقرير السنوي الذي اعده مكتب المفتش العام لوزارة الزراعة مستوى الاداء في مركز الوزارة والهيئات والشركات ومديريات الزراعة والشعب الزراعية والمحاجر الزراعية الحدودية.

مؤشرا مواقع الخلل وما رافق حملة مشاريع الوزارة ومنهاجها الاستثماري من سلبيات وملاحظات بشان عموم انشطة وفعاليات القطاع الزراعي وسبل النهوض بها لعام 2008. التقرير الذي يقع بـ 372 صفحة جاء بفصول خمسة الاول منها تضمن معلومات عامة عن وزارة الزراعة من حيث التأسيس والاهداف واسماء الوزراء للفترة من 2003 لغاية 2008 والهيكل الاداري والقوى العاملة للوزارة ومعلومات عن الموازنة الجارية ونسب الانجاز مقارنة بالعام 2007.
مع توضيح لاهداف الموازنة الاستثمارية للعام 2008 وموازنة 2009 اضافة الى ابواب تحدثت عن المبادرة الزراعية لدولة رئيس الوزراء مع ملخص لتطلعات وزير الزراعة د. علي البهادلي بشان افاق انشطة الوزارة لافتا الى ان المهمة الرئيسية للوزارة هي مهمة اسنادية ولا تتحمل مسؤولية الانتاج.
الفصل الثاني
جاء تحت عنوان نشاطات المكتب التخصصية ونشاطات اللجان التحقيقية وتدقيق العقود الزراعية والزيارات التفتيشية.
وتدقيق العقود والمقاولات وملفات المفصولين السياسيين ونشاطات الرقابة الداخلية والشكاوى التي وصلت الى المكتب خلال العام 2008، وتناول الباب الاخير من هذا الفصل معلومات عن نشاطات الاعلام والدراسات في المكتب.
الفصل الثالث
جاء هذا الفصل بثمانية ابواب تضمنت معلومات وملاحظات عن بعض مفاصل وانشطة الوزارة على ضوء المعلومات المتاحة لسنة 2008 مع اشارات الى المشاكل والمعوقات والهموم التي واجهت عمل مكتب المفتش العام.
اما الفصلان الرابع والخامس فقد جاءت فيهما معلومات عن البناء الداخلي لمكتب المفتش العام والملاحق.
وبقدر اهمية المعلومات الواسعة في التقرير وضخامتها فان الاهم من ذلك هو كيفية قيام المكتب بمهامه بمتابعة 759 تشكيلا يعمل فيها حوالي (20) عشرين الف منتسب وبملاك حسب ما جاء بمعلومات التقرير لا يتعدى 40 منتسبا واذا ما تم تقسيم الكادر على منتسبي الوزارة وتشكيلاتها في عموم البلاد عدا اقليم كردستان فسيكون (2) لكل 1000 منتسب، وهذا بتقديرنا غير موضوعي لان السعة وانتشار التشكيلات تضيف صعوبة لمهام هذا الكادر البسيط.
المعلومات الواردة في التقرير والتي تتحدث بلغة الارقام من خلال الزيارات التفتيشية لمكتب المدير العام او مسؤولي الاقسام تؤشر مدى الجهود المبذولة خلال العام 2008 وتؤكد من خلال استخلاصها وتحصيلها ان المكتب لم يغفل الجوانب المهمة ذات المناخ الملائم للتلاعب والاستغلال والفساد المالي والاداري.
حيث بدأ بعرض خلاصة لنشاطات اللجان التحقيقية لسنة 2008 اذ بلغت في التقرير 56 قضية موزعة على مركز الوزارة وتشكيلاتها وقد اشرت نتائج اللجان ان القضايا قد حسمت باتخاذ اللازم واصدار عقوبات طالت موظفين منها ادارية او تضمين مبالغ واشرت بذات الوقت تقصيرا للجهات المعنية ادت الى فروقات مالية وادارية لكنها لم ترتفع الى مستوى الفساد الكبير.
تدقيق العقود والمقاولات
احتل هذا الموضوع حيزا كبيرا في التقرير وذلك لسعة وكثرة المشاريع المتنفذة لعام 2008 وقد تم تدوين العقود والمشاريع لمعظم التشكليات الزراعية وحتى المنجز منها اشر امامه انه منجز فيما تم تدوين ملاحظات بشان غير المنجز.
وجاءت معظم الملاحظات ادارية ناجحة كما يبدو عن جهل في فهم القوانين وتطبيق التعليمات ومنها قضايا الاحالة على الشركات والنشر وفتح العطاءات واختيار المقاولين ومواصفات المشاريع والمدد المتعلقة بالانجاز والغرامات والتأخير وغيرها، ولم يتطرق التقرير او ما جاء بالمحاضر الكثيرة التي دونت امامها اي امام النشاطات طبيعة العقوبات التي تم اتخاذها جراء تلك الخروقات وهل كانت متعمدة وذات طابع استغلالي او غير ذلك.
المفصولون السياسيون
اوضح التقرير ان اللجان التدقيقية الفرعية قامت بتدقيق 718 ملفا لمفصولين سياسيين تم ارسالها الى لجنة التحقق بمجلس الوزراء وقد بلغ عدد القرارات المثبت عليها صحيح 72 فيما بلغ عدد القرارات التي تحتاج الى طلب اثبات 188 والملغاة (3) فيما لم تصل نتائج 455 ملفا.
الرقابة والتدقيق الداخلي
بين التقرير مهام قسم الرقابة والتدقيق الداخلي لسنة 2008 حيث اشار الى انجاز كل ما يتعلق بواجباته الرقابية والتدقيقية ومتابعة ما اطلق عليه بالحملات وهما حملة الجفاف وتوزيع التعويضات الخاصة بها والبالغة 35 مليار دينار وحملة جميع التمور التي بلغت اكثر من 268 الف طن.
ولم يضع التقرير اية ملاحظات بشان الانشطة التي خضعت لمهام هذه اللجنة وهي ما يتعلق منها بعمليات الصرف الداخلي والنفقات وسندات القبض وغيرها.
شكاوى المواطنين
فيما يخص الشكاوى الواردة الى المكتب من قبل المواطنين سواء بواسطة الانترنت او من خلال صناديق الشكاوى او المستلمة بشكل مباشر فقد اوضح التقرير انها بلغت 36 شكوى وقد اهمل عدد اخر لتكرارها او لكونها كيدية او لم يراجع اصحابها.
الاجراءات المتخذة من قبل المكتب بشانها جاءت بشكل اداري بحت بحيث احيل معظمها الى الجهة المشكو منها والملاحظ ان معظمها لا صلة لها بالفساد المالي انما عرضت قضايا شخصية ولم يتطرق التقرير بوجود مسائل كبيرة لها علاقة بهدر المال العام او استغلال اداري او فساد مالي.
ملاحظات وتوضيحات
ثبت مكتب المفتش مجموعة ملاحظات وتوضيحات جاء بصيغة توصيات هدفها معالجة ما يواجه القطاع الزراعي وسبل النهوض به وهي اقرب الى متطلبات معالجة المعوقات التي تواجه عمل تشكيلات الوزارة المختلفة.
وسوف ننشرها نصا توخيا للافادة منها وكذلك سوف نقتبس بعض التوصيات للجان الاخرى التي جاءت بالتقرير مثل جدول عن اداء للمشاريع الاستثمارية في مركز الوزارة وذلك لاهميته.
اما فيما يتعلق بتوصيات اللجان المختلفة التي تعمل ضمن مكتب المفتش العام فنرى انها تأتي ضمنا مع التوصيات العامة.
التوضيحات
من خلال عمليات التدقيق والمراجعة والتفتيش التي قامت بها مفاصل تشكيلات المكتب والمعلومات التي توفرت لديها وعلى ضوء الامكانات المتاحة يمكن تثبيت النقاط والمقترحات حول مجالات انشطة الوزارة بصورة مختصرة وكما يلي:
اولاً: مجال الاراضي الزراعية.
1. ضرورة قيام الوزارة (الاجهزة المعنية في الهيئة العامة للاراضي الزراعية والهيئة العامة للاستثمار ومديريات الزراعة والمحافظات خصوصاً) بالمبادرة بحملة واسعة للمسح الشامل للاراضي الممنوحة وفق كافة القوانين المختلفة المنظمة للشان الزراعي في البلد (للعقود المنفذة والتي ستنفذ عقودها مستقبلاً) وجعل النتائج كقاعدة معلومات لواقع الحال تخضع للدراسة والتحليل من قبل الفنيين في مجال الاراضي لاعادة هيكليتها.
2. تثبيت التجاوزات التي حصلت على تلك الاراضي من ناحيتين:
أـ عدم الاستفادة منها من قبل المزارعين (المستثمرين) للاغراض التي من اجلها وزعت او اجرت لهم او انها تركت بدون تكلف حالياً.
ب ـ تحديد التجاوزات وخصوصاً بالنسبة للاراضي البساتين التي اصبحت داخل قصبات المدن واستغلت كشوارع او كراجات او قطعاً سكنية... الخ، والتفاوض حولها مع البلديات (وحسب التصاميم التخطيطية للمدن وتوسعها) لاخراجها من الحالة الزراعية الى الحالة الواقعية لها والمطالبة بالتعويضات حسب القوانين والمقررات النافذة.
ت ـ اقامة الدعاوى وسحب الاراضي الزراعية من المخالفين لغرض اعادة توزيعها وضمن الاهداف والاغراض المثبتة في القوانين والانظمة النافذة ومحاولة حل مسألة الاراضي الزراعية التي استولت عليها العشائر (بغير حق) او منعت اياً ممن يتقدم عليها لغرض الاستفادة منها وفق القانون (باعتبارها صاحبة الشفعة) وبالتالي ادى الى عدم احياء الارض من جهة او ضياع المال العام من جهة اخرى.
ثانياً: مجال المحاجر الزراعية في المنافذ الحدودية.
لاحياء هذه المنظومة الحساسة والمنظمة لحركة انسيابية المواد وفق القانون والمواصفات المطلوبة للاستهلاك نرى من الضروري التأكيد على:
1. ضرورة التنسيق الكامل مع (وزارة الداخلية ووزارة المالية ووزارة التجارة) واستحصال توجيهات مركزية من مجلس الوزراء لاحكام السيطرة على المنافذ واخذ المحاجر الزراعية (بصنفيها النباتي والحيواني) لموقعها الطبيعي والحازم في تنفيذ المهام الحساسة الموكلة لها.
2. تسهيل اجراءات فحص العينات العلفية (من حيث تسهيل الية الفحص واختزال الوقت المستغرق لانجازه وبالتالي تقليل الكلفة المترتبة على التأخير والتي تنعكس على اسعار الاعلاف الواصلة الى المزارع المربي) خصوصاً.
3. تزويد المحاجر بالاجهزة الحديثة للفحص وبالكادر المتخصص والمتواجد وضرورة رعايته المناسبة.
4. الزام المحاجر بملاحظة اجازة الاستيراد الاصولية وعدم النظر بالمعاينة والاجراءات الفنية للمواد الواردة من ناحية انطباق المواصفات والمقاييس من جهة والنوعية والجودة من جهة ثانية ومراقبة الناحية السمية في الاعلان خصوصاً (الا بعد ابراز الاجازة الاصولية).
5. السعي والضغط حول تطبيق وسائل حماية المزارع العراقي المظلوم (بحماية منتجاته المحلية ومنها:
أـ لزوم تفعيل قانون التعريفة الكمركية واخذ الرسوم المناسبة لحماية اسعار المنتوج المحلي (حيث ان اغلب المنتجات الواردة من الخارج اسعارها اقل من كلف المنتوج العراقي بسبب ارتفاع المحروقات وعدم وجود الكهرباء، وظاهرة شحة المياه،...).
ب ـ منع استيراد المواد الزراعية وقت موسم الانتاج المحلي وذروته (لحماية المنتج المحلي وتشجيعه).
ملاحظة: هذه المراقبة جلها يبدأ من المنافذ الحدودية.
ثالثاً: ان تدمير البنى التحتية خلال الـ 40 سنة من حكم النظام السابق.
وتدمير وتجريف البساتين وبالخصوص النخيل والثروة الطبيعية وبالخصوص في منطقة الاهوار العظيمة التاريخية وتدمير الثروة الحيوانية البرية بالصيد الجائر وترك المراعي بسبب التوجه الى الجهد العسكري والدخول بالحروب الخارجية والداخلية وتدمير الحرث والنسل وما كان نتائجه الا الحصار على البلد والمواطن خصوصاً ومنهم المزارعون وكذا تدهور منسوب المياه وارتفاع ظاهرة التصحر واستغلال شركة التجهيزات الزراعية (في حينها) كواجهة لتنفيذ مأرب الاجهزة الامنية والتصنيع العسكري وتحت شعار التجهيزات الزراعية واستغلال صرف الاموال العراقية (النفط مقابل الغذاء) لتهريب العملة وتفشي الفساد المالي وبدون استلام المنفعة مطلقاً او جزئياً وبالتالي التخلف التام في ايصال المكننة والمواد الزراعية للبلد وبالتالي ضياع حوالي 90 مليون دولار في هذا المجال قيمة العقود المبرمة او الوهمية في حينها والخلاصة الاحتياج الى التعويض السريع للمكننة الزراعية غير المعقدة والمفيدة لاحياء الانبات وتكثير الغلة ورفع معنويات المزارع والمستثمر من جهة والاستمرار والاصرار على الحصول على تلك الاموال بكل الوسائل المتاحة واعادتها الى خزينة العراق والاستفادة منها في دعم القطاع الزراعي.
رابعاً:مجال انخفاض الغلة.
ضرورة معالجة مشكلة انخفاض الغلة للدونم بسبب شحة المياه من جهة وعدم تفاعل المزارع مع المكننة الحديثة وانظمة الري الحديثة (بالرش والتنقيط) وغسيل التربة وتنقية المياه والزراعة النسيجية، وذلك بواسطة زيادة جهود الوزارة بالارشاد والتعليم لترويج الزراعة المغطاة المكثفة وبالطرق الحديثة لتكثيف الانتاج العمودي.
خامساً: مجال المبادرة الزراعية للحكومة برعاية دولة رئيس الوزراء.
ورصدت المبالغ المناسبة لها وخططت عناوينها وبرامجها من قبل الاجهزة المعنية والمطلوب الاستفادة القصوى من مبالغ تلك المبادرة والمباشرة الفورية بتنفيذ انشطتها قبل فوات الفرصة وخصوصاً ان معظمها لم ينفذ في السنة 2008 لاسباب فنية وتاخير وصول الاموال ونكول بعض الشركات وخصوصاً الخاصة بتجهيز طائرات المكافحة والسعي جار لاتمام البرامج من قبل الوزارة.
سادساً: مجال تطوير النخيل.
1. رغم الجهود المبذولة في مجال تحسين وتكثير النخيل والبحوث المتعلقة به ولكن يلاحظ النمو البطيء لحركة محطاتها والضياع بسبب سوء الادارة الفنية وضعف المتابعة لها، وبالتالي ضرورة الاعتماد على الزراعة النسيجية والحصول على الانواع الجيدة الملائمة لطبيعة ومناخ العراق وتكثيرها وحث الفلاح على العناية والتكثير لاعادة نخيل العراق وتعويض ما اصابه من دمار وتقديم الدعم اللازم لهذا القطاع.
2. ضرورة احتضان ادارة الهيئة للطاقات الموجودة وتطويرها وعدم الاعتماد على بعض الشرائح بل الرعاية لكامل الشرائح الوظيفية والاستفادة منها وتدريبها.
سابعاً: مجال الغلات الاستراتيجية.
لوحظ تدخل الوسطاء والتجار في موضوع استيرادها من الخارج لاغراض علفي وتحويلها باساليب شيطانية الى مخازن الغلات الخاصة بالاستهلاك البشري والاستفادة من الدعم والاسعار المقدمة اصلاً للمزارع العراقي وهنالك تواطئ لدى السايلوات في قبول هذه الغلات ونشد على توجيهات معالي الوزير بهذا الخصوص حول اقتراح جرش تلك الغلات العلفية او صبغها بالوان غير ضارة وهي في الخارج قبل دخولها لتمييزها عن الحنطة للاستهلاك البشري والتاكيد على المنافذ الحدودية بضبط الامور ومراقبة ذلك بدقة.
ثامناً: مجال الثروة السمكية.
ضرورة تقديم دراسات الجدوى الاقتصادية والفنية للمشاريع التطويرية والانمائية لتلك الثروة العظيمة والتي انخفضت بنسبة كبيرة في العقدين الماضيين وضرورة الاعتماد على التكثير للاصبعيات وادامة اطلاقها في الانهار والبحيرات والمسطحات المائية مع ضرورة التنسيق والمتابعة مع الاجهزة الامنية لمنع الصيد الجائر او الصيد في موسم التكاثر للحفاظ على الجنس السمكي خصوصاً العراقي (البنى والقطان) مع التشجيع على تكثير الاصناف السريعة النمو ودعم مزارعي تربية الاسماك للاستهلاك المحلي والارشاد لتقليل الضائع في التربية.
تاسعاً: مجال الوقاية.
1. التاكيد على وضع الجدول الزمني الموسمي للمكافحة وبصورة فنية قبل حدوث الازمة ومرور فرصة المكافحة.
2. التاكيد على موضوع المكافحة بالطائرات او الاجهزة الحديثة وتهيئة المواد بالنوعية (غير المضرة بالبيئة) وبالكميات المناسبة وبصورة موضوعية (لازيادة فاحشة ولاشحة قاتلة).
3. الاعتماد على الشركات العالمية بالنسبة للمبيدات (المحترمة لمنتجوها والخاضعة للسيطرة النوعية العالمية او في بلدها) والملائمة لطبيعة وفاعلية القضاء على الافات الزراعية في بلدنا ودون الاعتماد على الوكلاء والوسطاء غير المعتمدين.
عاشراً: مجال المحميات.
ـ ضرورة الاهتمام بموضوع المحميات التي مازالت بواقع مخجل لايتناسب مع المطلوب لبقاء الجنس الحيواني والمحافظة عليه من الانقراض في بلدنا العزيز.
ـ حسم الامور الفنية والادارية بين الهيئة العامة للثروة الحيوانية وبين الهيئة العامة لمكافحة التصحر حول موضوع المحميات والاتجاه بالتنسيق التكاملي بينهما.
احد عشر: مجال البحوث الزراعية.
فللعراق باع طويل وجيد في هذا الجانب ولكن نحتاج الى اجهزة اكثر تطوراً بشرط تدريب الكادر عليها لكي لاتبقى الاجهزة مجمدة او لم يستفد منها او حصرها على شخص معين وتبني موضوع البديل الفني ونشد على الجهود الخيرة من كادر البحوث الزراعية وبرامجه الطبية التطويرية.
اثنا عشر: مجال التجهيزات الزراعية.
1. ضرورة دراسة واقع الطلب الفعلي من الفلاح على الاجهزة والمكننة البسيطة والكبيرة التي من المفروض ان يقوم الارشاد الزراعي على تثقيف الفلاح على استعمالها وبيان الفوائد الجمة المؤثرة فيها على انتاجيته وبالتالي تلبية الطلب على ضوء الحاجة.
2. تشجيع الوكالات على طريقة التصريف للمكننة الحديثة والجيدة والعملية وذات المناشئ الجيدة والاسعارالمعتدلة مع دعم الصناعة الوطنية في حالة توفرها.
3. موضوع اموال العراق التي مازالت بالخارج التي تتعلق بعقود اتفاقيات النفط مقابل الغذاء واستغلال الشركات المانحة بالتلاعب والمحاولات المستمرة لاستلام الاموال بدون تسليم الاجهزة او المشاريع او المواد او التسليم خلاف المواصفات وهي بحدود كما اسلفنا سابقاً باكثر من (90) مليون دولار وضرورة تفرغ فريق عمل لاسترداد تلك المبالغ لصالح صندوق اعمار العراق.
4. موضوع ارباح شركة التجهيزات الزراعية يلاحظ انها ارباح احتكارية اكثر مما هي تجارية فان الدعم الممنوح (على اساس الكلفة قبل تنزيل الدعم) للاجهزة والاسمدة.. الخ يؤخذ بنظر الاعتبار عند تحديد نسبة ارباح الشركة ونحن مع
5. الرأي القائل بان تحدد نسبة الارباح المقبولة للشركة على اساس المبلغ الصافي (اي على اساس الكلفة ـ مبلغ الدعم = المبلغ الصافي الذي تحتسب الارباح عليه على ان لايقل عن حد معين من الربح) كما وان على الشركة البحث عن المصادر الجيدة للتوريد مع ملاحظة الاسعار المناسبة.
ثلاثة عشر: موضوع دعم المزارعين وصناديق القروض الميسرة.
1ـ بخصوص دعم المزارعين وضرورة ان تكون الرقابة والكشف الفعلي من فرق نزيهة لكي تكون الدعوم بمكانها وبمقارنة المخرجات لتقييم تلك الدعوم.
2ـ ضرورة وجود اجهزة متابعة ومراقبة وخصوصاً في مديريات الزراعة وشعبها لغرض الحيلولة دون بيع الاسمدة والبذور والادوية في الاسواق المحلية (وهي مدعومة من قبل الوزارة بمليارات الدنانير وبالتالي خروجها عن الاهداف الممنوح عنها الدعم) ويتم ذلك بالتنسيق مع اجهزة وزارة الداخلية بالخروقات كل في محافظته).
3. بخصوص صناديق القروض الميسرة ضرورة تفعيل اللجان الخاصة بالكشف التي على اساسه تحدد القروض وبالتالي جعل مسار القروض ضمن الاغراض التي من اجلها منحت وضمن واقع المزارع المقترض وواقع طرحه وحقيقة امكانياته.
اربعة عشر: مجال الارشاد والتعاون الزراعي.
فيعتبر الارشاد هو بحكم المسوق للمفاهيم الزراعية وللتجارب الحيوية والمعايش للفلاح والناصح له ونرى ما يلي:
1. ضرورة اعادة هيكلية وبرمجة عمل انشطة الارشاد والتعاون الزراعي فهو العمود الفقري التوجيهي لكل مفردات تطوير العملية الانتاجية الزراعية.
2. ضرورة ان تكون برامجه الاساسية مباشرة الفائدة دون الدخول في امور ثانوية فالاولويات هي الاساس بحيث يستوعب الارشاد وتمرير برامج وانشطة جميع اختصاصات تشكيلات الوزارة وايصالها الى الفلاح.
3. هنالك معلومات تفيد بوجود سوء في توزيع المفردات الخاصة بالبرامج الزراعية كنشاط البيوت البلاستيكية في بعض المحافظات وكما هو معلوم حددت فقرات ثابتة ملازمة لكل بيت بلاستيكي ولكن تصل معلومات تفيد بان هنالك تبعيضاً في المعاملة بالتجهيز بين حالة وحالة في كمية الفقرات الساندة او اللازمة لمتطلبات تلك البيوت وهكذا.
والخلاصة يتطلب ضرورة قياس المستلزمات لكل عملية تشجيع زراعية وتقديم كشوفات من قبل لجان بما وزع دون التمييز والمزاجية والمحسوبية في التوزيع.
4. هنالك عقود مواد ابرمت دون التقيد بالجدوى الاقتصادية منها وخلاف المواصفات المطلوبة ويحتاج الامر الارشادي الحساس الى تضافر جهود اجهزة الوزارة ضمن المسار الصحيح هذا المفصل الاساسي في التفاضلية الزراعية والتوجيه الدليلي لجعل برامج وانشطة الوزارة بخدمة المزارع والمستثمر وبالتالي النهوض بالعملية الزراعية واعادة البلد الى تاريخه الزراعي الطبيعي الرائد.
خامس عشر: مجال التخطيط والمتابعة.
1. ضرورة وضع وجمع قاعدة معلومات زراعية بالتعاون مع وزارة التخطيط وخصوصاً وزارة الموارد المائية واللجان الزراعية في المحافظات على مختلف الانشطة الزراعية بشقيه (النباتي والحيواني).
2. الاعتماد عل السيطرة النوعية على مختلف انشطة الوزارة التخصصية ومتابعة مدى انطباع تلك المقاييس النوعية مع الواقع الفعلي.
3. ضرورة تبني التحليل الواقعي لمتابعة انجاز الخطط الاستثمارية وبرامجها واسباب التلكؤ او الاخفاقات في نسب الانجاز وتشخيص الانخفاض هل هو بمستوى القصور او التقصير ووضع الحلول السريعة للنهوض بانجاز المشاريع ووفق مواصفاتها الفنية.
سادس عشر: مجال الشؤون الادارية والقوى العاملة:
1. ضرورة وضع برنامج اعادة تقييم كفاءة جميع مسؤولي الاقسام فما فوق (ضمن مستويات الدرجات الاولى والثانية والثالثة) وجعل العام 2009 سنة اختبار كفاءة للقوى العاملة وكفاءة الانشطة بوضع المؤشرات التقويمية لكلا الامرين باتجاه وضع الشخص المناسب في المكان المناسب وعلى مستويات المديريات العامة والهيئات والشركات العامة ومديريات الزراعة في المحافظات.
2. اعادة تقويم المدراء العامين ومعاونيهم من قبل قمة هرم الوزارة (معالي الوزير ومعاونيه الوكلاء كل حسب صلاحياته) من جهة وتقويم مكتب المفتش العام لهم ضمن المؤشرات المتوفرة او التي ستتوفر لديه خلال السنة المقبلة.
3. يجب ان تكون السنة القادمة 2009 سنة تقويم اداء لكافة العاملين في الوزارة وتشكيلاتها للقضاء على الترهل الوظيفي من جهة وسد الشواغر والوظائف الكفاءة (آخذين بنظر الاعتبار التدرج الوظيفي والخبرة) ونعتقد ان هنالك كثرة بالكم وقلة بالنوع والكيف من جهة اخرى.
4. موضوع درجة مدير عام الدائرة الادارية الشاغرة بسبب تنسيبه الى خارج الوزارة منذ السنة 2007 وبالتالي عدم وجود مدير عام للدائرة الادارية (اصالة) في الوزارة حالياً يرجى البت بالموضوع بالطريقة المناسبة التي تمكن الوزارة من عدم بقاء هذه الدرجة الحساسة شاغرة.
5. ضرورة استيعاب المستويات العلمية المتقدمة ورفع المستوى العلمي والمهني للقوى العاملة في الوزارة فلو اطلعنا على جدول ملاك الوزارة حسب المستويات الدراسية لوجدنا بان 38% فقط هم من خريجي الكليات فما فوق والباقي دون ذلك.
6. زيادة الملاك الاداري الكفوء والمهني للدائرة الادارية واستيعاب المتخصصين فيه ومن اصحاب الخبرة والمتابعة لكي لاتتكرر مسألة الاخطاء في التسكين من جهة ولكي تطبق التعليمات بصورة دقيقة بعيداً عن الاجتهادات وضرورة الاتصال المستمر مع اجهزة وزارة المالية واجهزة الرقابة المالية حول الاشكالات وحلها اولاً باول.
7. موضوع ايفادات التدريب والتطوير من المفروض توزيعها بصورة علمية وحسب الاختصاص والحاجة والخدمة (نسبياً) بشرط الاستفادة وليس وفق نظرة الايفاد لغرض الايفاد (الاستفادة المادية) وضمن خطة واضحة ولبناء الجميع باتجاه التطوير العلمي لكافة مفاصل الانشطة وليس احتكاره على فئة معينة.
8. تبني القاعدة الكومبيوترية في جميع مفاصل العمل الاداري لسرعة اظهار المخرجات الادارية واحصائياتها الدقيقة والسريعة.
9. الاهتمام الجاد بموضوع مراقبة الموجودات والاثاث وجرد الموجودات غير المالية لبناء قاعدة الموجودات للوزارة بصورة دقيقة وتحديد الاثاث والموجودات التالفة بمعالجتها وفق الضوابط.
10. اكمال نواقص الملفات الشخصية الذاتية للموظفين وتحديثها اول باول.
11. لزوم استحصال صحة صدور الشهادات الدراسية في كافة التشكيلات بصورة سرية وعاجلة واحالة اصحاب الشهادات المزورة الى الاجهزة القضائية.
12. هنالك معلومات اولية على وجود موظفين غير ملتزمين بالدوام (بصورة خاصة) (منسقين مع مسؤوليهم المباشرين او الاعلى) يجب انهاء هذه الحالة وتحميل المسؤول والموظف (المسؤولية التضامنية) وسيكون الموضوع تحت المراقبة المباشرة وغير المباشرة هذا من جهة وعلى ان يكون الالتزام بالدوام متلازماً بالانتاجية لكي نحاول جميعاً المساهمة بالحد من ظاهرة اللامبالاة في العمل والضعف في نشاط الموظف واثاره السلبية على الاداء.
13. ضرورة التاكيد على تسليم اي موجود ثابت كالسيارات او الاسلحة الا بعد الحصول على كفالة كاتب عدل الوزارة او تعهد بالمحافظة عليها (بلا استثناء) وحسب الضوابط والمقررات.
سابع عشر: مجال الشؤون المالية.
ـ ضرورة وضع نظام رواتب كومبيوتري متطور.
ـ ضرورة وضع نظام حسابي كومبيوتري متطور.
ـ ضرورة تصفية الحسابات الموقوفة حسب الضوابط المحاسبية والتعليمات.
متابعة موضوع معالجة المواد المستهلكة وعمليات مع وزارة المالية.
ـ يجب حسم موضوع استئجار دور سكنية للمدراء العامين على حساب الدولة ضمن الظروف الاستثنائية التي اقرت الى السادة الوكلاء من الامانة العامة لمجلس الوزراء (كحالات استثنائية امنية) وليس جعل الموضوع كانه استئجار (عام) لبيوت سكن للمدراء العامين مع ضرورة استعادة المبالغ المصروفة خلاف المقررات وحسم الموضوع.
ثامن عشر:موضوع المخازن والمراقبة المخزنية.
1. ضرورة التفتيش المستمر لمخازن الشركات والهيئات والمديريات وتقويمها من جميع النواحي على سبيل المثال:
أـ مراقبة الموجود قبل نفاد الكمية (نقطة اعادة الطلب وقبل الوصول الى حد الشحة وحدوث الازمات وخصوصاً في الادوية).
ب ـ المراقبة الفنية من حيث مدة الصلاحية.
2. اعادة تقويم نظام السيطرة المخزنية سواء بوسائل الحفظ اوالتداول البسيطة:
أـ من حيث وسائل الحفظ او التداول الاعتيادية.
ب ـ من حيث البطاقات المخزنية والسجلات النموذجية لها ومكننة المراقبة المخزنية.
تاسع عشر: مجال الامور البيطرية.
1. ضرورة تفعيل وتحديث قاعدة المعلومات والاحصائيات الدقيقة والمسح الميداني للثروة الحيوانية لغرض وضع البرامج اللازمة للامور البيطرية المبرمجة... الخ.
2. السعي الجاد بتطوير المجازر وحث الجهات المسؤولة عنها بترميمها وتجهيزها بافضل الوسائل اللازمة والمحافظة على النظافة والبيئة لحين اكمال مشروع تأسيس دائرة المجازر المتخصصة.
3. مراقبة حملات مكافحة الحيوانات السائبة ضمن توازن الحفاظ على النوع الحيواني.
4. تفعيل المراقبة الميدانية على اماكن حدوث الامراض الوبائية للحيوانات ضمن برنامج مهيأ مسبقاً وتفعيل الحملات التلقيحية.
5. التنسيق مع الاجهزة المختصة في مراقبة الطيور والمواد الحاملة للامراض القادمة من الخارج (كانفلونزا الطيور،...) ومنع تداولها في الاسواق او صيدها لغرض البيع... الخ.
عشرون: من خلال متابعتنا لنشاط الشركات التالية.
1. الشركة العامة للبستنة والغابات.
2. الشركة العامة للثروة الحيوانية.
3. الشركة العامة للبيطرة.
4. الشركة العامة للمحاصيل الصناعية.
لاحظنا لاحظنا طبيعة عملها (الواقعي) اقرب الى العمل الخدمي منه الى الانتاجي او التجاري ويتم تمويل تخصيصاتها المالية عملياً من موازنة الوزارة ( في اغلب الاحيان) حيث وارداتها لاتسد نفقاتها الا الجزء اليسير لذا نؤيد المقترح المرفوع سابقاً من قبل الوزارة بتحويل تلك الشركات الى هيئات عامة.
واحد وعشرون:
نحن نؤيد بجعل التدريب والتطوير لعامة الامور والانشط (ما عدا العلمية والبحثية والزمالات الدراسية) ان يكون داخل العراق كقاعدة عامة لتوفر المعاهد التطويرية العراقية المرتبطة بوزارة التعليم العالي ومراكز التدريب والتطوير المرتبطة بوزارة التخطيط والتعاون الانمائي، هذا من جهة ولتخفيف النفقات وترشيدها من جهة ثانية.
كما في الجدول المبين:

الخلاصة:
بغض النظر عن النتائج التي خرج بها التقرير فيما يتعلق بالعقود والمشاريع والتدقيق والمتابعة ونشاطات التشكيلات فان حجم التوصيات التي جاء بها التقرير توضح مستوى وحجم المعوقات التي يعيشها القطاع الزراعي وان المستقبل بحاجة الى ثورة زراعية شاملة من شأنها تغيير انماط العمل في مختلف القطاعات وكذلك اشر التقرير مدى التدهور والتراجع الذي اصاب معظم القطاعات وهنا ينبغي الوقوف والعمل على تسخير المنهاج الاستثماري باتجاه القطاعات الستراتيجية.
وحتى ما استطاع المعنيون على تخليص التشكيلات سواء كانت ذات مهام انتاجية او ارشادية حسب المعوقات التي
تكبلها فان البناء والعمل يأخذ اطاراته المرسومة.

» وزارة شؤون الصحة الحيوانية/التصويت
» العودة الحميدة لنقابة اللاطباء البيطريين البشريين,,,,,,, ارجوا التصويت على المقترح
» مجلس النواب العراقي