سقوط الحكومة العنصرية ...بانتخابات 2011

بسمه تعالى

الاخوة والاخوات الاعضاء في المنتدى المحترمون جميعا

الان وقبل دقائق فقط اعلن عن نتائج الانتخابات البرلمانية في الدنمارك بفوز الحزب الاشتراكي والاحزاب المتحالفة معه بالفوز بالاغلبية ضد الحزب اليساري والمتحالف مع الاحزاب العنصرية ب 92 صوت مقابل 87 صوت

لذا نهنئ انفسنا وكل العراقيين في مملكة الدنمارك بهذا الفوز الذي طال انتظاره اكثر من 10 سنوات

عشر سنوات من الخوف والرعب والقهر والفقر في بلدا احتضن اكثر من 30 جنسية واقتصاده ينهار بفضل السياسات الخاطئة لهذه الحكومة التي اختارها الشعب الدنماركي ودفع الثمن غاليا
الدنماركي خلال العشر سنوات الماضية لم يتمتع بالرفاه ولم يشعر بالامن من خلال القلة القليله المتحالفة مع الحزب الحاكم وهم العنصريين

نحن نحكي بكل حرية ولم يسكت صوتنا احد ولانخاف احد ...سقطت الحكومة العنصرية ..وسقط رئيس الوزراء لوكه غاسموسن

اليوم ولادة دنمارك جديد ..نشكر هذا الشعب الكريم للاطاحة بهذه الحكومة وولادة حكومة جديدة تحتضن ابنائها كل ابنائها ...وتعمل على المساوات بين جميع فئات الشعب والطبقات والاقليات ..من جميع النواحي الخدمية والعلمية وتوفير فرص العمل واحتضان اللاجئين ضمن قواعد حقوق الانسان بشكل صحيح

هذه الاغلبية الجديدة هي اغلبية لكل الدنمارك ..وهذا يجعلنا ان نخدم هذا البلد المضياف حتى يتحقق الوعد بعودة الغرباء لاهلهم غانمين

في هذه الحظات وانا اسمع الاخبار الدنماركية ..قدم رئيس الوزراء استقالته

وان رئيسة الاغلبية الجديدة تلقي خطابا بالجمهور وتشكره لسعيه وجهده لبناء الدنمارك ؟؟؟؟ وهذا الامر طبعا غريب علينا لان عندنا اللي يخسر الانتخابات يبدا يحارب الفائزين ويرمي عليهم التهم؟؟؟

وفي هذا الوقت اجتمع السياسيون جميعا في قصر الملكة ليقدموا لها النتائج وهي بدورها سترشح رئيس الاغلبية البرلمانية ليكون رئيس الوزراء الجديد

غدا سيكون لنا تفاصيل اكثر لهذا الخبر لكي تشاركوا العراقيين المقيمين بالدنمارك فرحتهم

وكل عام وانتم بالف خير

Helle Thorning-Schmidt er Danmarks nye statsminister. Den første kvindelige af slagsen.
هذه صور رئيسة الوزراء الجديدة هيلا تورينك سميث وهي اول رئيسة وزراء في تاريخ الدنمارك

انقل اليكم الخبر كما هو من الصفحة الحكومية مترجم بصفحة الكووكل

علما ان البلوك الاحمر ------- يقصد به الحزب الاشتراكي والاحزاب المتحالفة معه
والبلوك الازرق ------------- يقصد به الحزب الحاكم والذي تحالف مع الحزب العنصري

Red block won the general election 2011

15th September 2011 7.23 update.: 15 September 2011 23.35
Red block has won the general election the 2011th With 99.2 percent of the voting spaces counted is the parties behind Helle Thorning-Schmidt to 50.2 percent of the vote and 89 seats.

Blue bloc stands to get 49.7 percent of the vote and 86 seats.

First female prime minister

This will give Denmark its first female Prime Minister: Social Democrat leader Helle Thorning-Schmidt. Total comes to sit 44 Socialists in the new parliament and it is a setback of a single mandate in relation to elections in 2007.

Even the Social Democrats' alliance partner SF goes back, even sharply. With 9.2 percent of the vote for the party 16 seats, and it is seven fewer than in 2007.

Huge success for Unity
On the other hand, there is reason for rejoicing in the block last two parties, the Radicals and Unity. Margrethe Vestager has led the Radicals forward to a backing of 9.5 percent, and it offers 17 seats. Eight more than in 2007.

But Johanne Schmidt-Nielsen's troops in Unity who have had the most phenomenal choice. With 6.7 percent of the vote gets the party 12 seats, and it is three times more than the four, the party got in 2007.

Progress to V and LA
Also in blue block there was room for a real high flier, namely the Liberal Alliance. Anders Samuelsen has fully recovered from the capsized New Alliance, and the party secured 5.0 percent of the vote, corresponding to nine seats. For sammneligning New Alliance got four seats in the elections in 2007.

It was also left to pull an extra term home, to end with 47 seats. With 26.7 percent of the vote, Lars Lokke Rasmussen's party, therefore, still the largest party.

Conservative meltdown
But it's also the end with the recovery of blue blocks. The Conservatives have gained an outright disaster-election and lost 10 seats. The party becomes the Folketing least eight seats and 4.9 percent of the vote.

And Kjaersgaard and the Danish People's Party had for the first time in party history of biting an election defeat in itself. For the first time, the party is passed back in an election 25 to 22 seats. The party gets 12.3 percent of the vote.

Finally failed Christian Democrat Per Orum Jorgensen pulling a constituency seat home in Jutland, and the party did not go over the threshold nationwide

صرحت رئيسة الحكومة المرشحة الجديدة

Helle Thorning: We did it!

16th September 2011 00.19
She could not beat Fogh. But Helle Thorning-Schmidt could beat Lars Lokke Rasmussen.

And the night of Friday to Denmark's future prime minister hold what is probably her life's funniest speech in front of his thousands of enthusiastic supporters at the venue Vega in Vesterbro in Copenhagen.

- We did it, she started her speech to establish.

- Today is changeover day in Denmark. Social Democrats are again ready to take our stint. The road has been long, there has been real tough times and we have fought. But tonight, we have shown that the Socialists are still a big driving force in Denmark, she said.

"We've made history"
Social Democrats have passed a single back office, and has thus had its worst election in 108 years. But it chose Thorning to ignore.

- I must be so proud of our achievement. It's 40 years ago, the Socialists finally struggled to get a new majority. And make no mistake, today we have made history, she said.

A victory for the community
Helle Thorning-Schmidt thanked both family and friends, his fellow party members, allies in SF, Green Alliance and the Liberal Party and even the outgoing prime minister, Liberal Lars Lokke Rasmussen.

And so were social democrats 900,000 voters a special thanks.

- We will do our utmost to live up to your trust. I have shown I want a society where each of us cares about others than ourselves. A society that is worn by the community in which all participate, and each gets a chance to - and one more chance, she said.

All are welcome to change Denmark
Thorning also took the opportunity to lend itself to broad cooperation.

- We pledge to work across the middle in Danish politics. We reach out to all who want to be with, she said.

- It applies at Christiansborg, but also outside. Employees, employers, organizations - all are welcome to help to transform Denmark, said Thorning, before she ended her speech by reminding his opening statement:

- Tonight, the Danes have decided that Denmark should continue. Dear fellow party members, we did it!

ارجوا ان تتمتعوا معنا بالانتخابات الديمقراطية في احد الدول الاسكندنافية

مع خالص تقديري
اخوكم
د.مهند الوائلي

شكراً دمهند على الخبر الطازج ...نسال الله العلي القدير ان يوفقنا لنختار الاصلح من ابناء الوطن الولود للنماذج الناجحه.............

اهنئك يا اخي العزيز د. مهند المحترم بهذه الانتقالة العظيمة من الحكم الاستبدادي الى
الديمقراطية والعيش الهانىء...بس عندي سؤال زغير لك يا اخي لماذا كل هذه المتاعب التي
تحملتها واختياركم لهذا البلد الذي لا ينعم شعبه بالامان و الرفاهية و تسلط الحكام على شعبه
وانتم اصلا كنتم في العراق وتعانون من نفس المصائب من ظلم و تكميم الافواه وتقييد الحريات
اليس من الاولى لكم ان تختاروا بلدا تتوفر فيه شروط الحياة الامنة ....
اني الان حزنت عليك اكثر من قبل وذلك لسماعي تحملكم هذا الظلم من قبل الحكومة الدنماركية
كل هذه المدة الماضية ... اسال الله العلي العظيم ان يعوضكم خيرا وان يهيا لكم الفرصة المناسبة
لتعودوا الى وطنكم و شعبكم و تنعموا بالخير و الامان و الاستقرا بين اهلكم و اخوتكم انه سميع مجيب
والحمد لله رب العالمين ....
اخوك / د. اياد

الف الف الف مبرووووووووووووووووووووووووك

الف مبروك للشعب الدينماركي التخلص من الفئة المتغطرسةالعنصرية التي سببت المشاكل في المرحلة الماضية وصعدت الخلافات وذلك بعد السماح بنشر مايثير حفيظة المسلمين من رسومات
وكذلك تميزها المستمر من قوانيين تضر بالاقليات والتميز في فرص العمل والتعقيد الذي تقوم به لاعاقة اي رفاهية او مشاركة فاعلة للاعراق المختلفة بحجة وباخرى وهذا ماكن نقرا عنه

لن يصح الا الصحيح
مبرووووووك

شكرا زملائي الاعزاء لتهانيكم ومشاركتكم فرحتنا

الاخوة الكرام الدكتور حسين والدكتور قيصر المحترمون

اما ماتفضلت به اخي د.اياد المحترم

باختصار مايجرع المر الا الامر منه

شكرا لمرورك متفضل دائما علينا بكرمك

اما لاضافتك اخي د.ميثاق هو جدا صحيح بان معاناة المسلمين بعد نشر الرسوم الفتنة هي كانت من قبل هذه الاحزاب العنصرية والاكثر من هذا هو فقدنا اعزاء عراقيين اكثر من 15 شخصا فقدوا حياتهم بسبب العصاباة المتطرفة ..هذا بالاضافة للقوانين التي تعرقل حصول الاجانب الاقامة الدائمة والجنسية خلافا عن مامكتوب بالدستور ...جميعها كانت تعديلات خلال الفترة المظلمة

شكرا لك اخي لمشاركتنا الفرحة

اضيف اليكم خطاب المنتصرة المرشحة لرئاسة الوزراء الدنماركي ..وهي اصغر رئيسة وزراء منذ 83 عام واول امراة في تاريخ الدنمارك

اقتباس :

خطاب الإنتصار لتورننغ:

لقد فعلناها!

16. sep. 2011 13.18 Arabic

إنها لم تستطع أن تتغلب على فوغ. ولكن هيلي تورننغ شميت تمكنت من الفوز على لارس لوكي راسموسن.

وليلة الجمعة، كان بإمكان رئيسة الوزراء الدنماركية المقبلة أن تلقي ما هو على الأرجح أطرف خطاب لها في حياتها أمام آلاف من مؤيديها المتحمسين في فيغا في فستربرو في كوبنهاغن.

- لقد فعلناها، هذا ما إستهلت خطابها بالتأكيد عليه.

- اليوم هو يوم التحول في الدنمارك. الحزب الاشتراكي الديمقراطي على استعداد لحمل الراية مرة أخرى. الطريق كانت طويلة، وكانت هناك أوقات صعبة حقيقية وقد كافحنا. ولكننا أظهرنا الليلة أن الحزب الاشتراكي الديمقراطي لا يزال قوة دافعة كبيرة في الدنمارك، كما تقول.

- لقد صنعنا التاريخ
خسر الحزب الاشتراكي الديمقراطي مقعدا واحدا، وبذلك فإن هذه الانتخابات هي الأسوأ للحزب على مدى 108 سنة. ولكن تورننغ فضلت أن تجاهل ذلك الأمر في خطابها.

- يجب أن تكونوا فخورين جدا بما حققناه. كونوا واثقين من أننا اليوم قد صنعنا التاريخ.

انتصار للمجتمع
هيلي تورننغ شميت تقدمت بالشكر إلى كل من الأسرة والأصدقاء والزملاء في الحزب والحلفاء في حزب الشعب الاشتراكي والقائمة الموحدة وحزب اليسار الراديكالي، وحتى رئيس الوزراء المنتهية ولايته، لارس لوكي راسموسن الليبرالي.

كما كان لناخبي الحزب الاشتراكي الديمقراطي اﻠ 900.000 شكر خاص.

- سنبذل قصارى جهدنا لنرقى إلى مستوى ثقتكم. لقد أظهرتم أنكم تريدون مجتمعا حيث كل واحد منا يهتم بالآخر وليس بنفسه فقط. مجتمع يتميز بالروح الجماعية ونشارك فيه جميعا، ويحصل كل فرد فيه على فرصة أخرى – ثم على فرصة أخرى وأخرى، قالت في خطابها.

الجميع مدعوون الى تغيير الدنمارك
تورننغ انتهزت الفرصة للدعوة إلى تعاون واسع النطاق.

- نحن نتعهد بالعمل لإيجاد حلول عبر الوسط في السياسة الدنماركية. كما نمد أيدينا لجميع الذين يريدون أن يكونوا معنا، قالت هي.

- وهذا الأمر ينطبق على سياستنا الداخلية في كريستيانسبورغ، ولكنه يسري أيضا على الخارج. الموظفون وأرباب العمل والمنظمات – الجميع مرحب بهم للمشاركة في تغيير الدنمارك، قالت تورننغ، قبل أن تنهي كلمتها بتكرار جملتها الافتتاحية:

- هذه الليلة، قرر الدنمركيون أن الدنمارك يجب أن تمضي إلى الأمام. أعزائي الزملاء في الحزب، لقد فعلناها!

» دراسة ماجستير لعام 2011
» اروع غرائب عام 2011
» اغرب اعياد العالم /2011