اعلان...CAUTION |
---------------------------------
تنبيه: لقد تم غلق معظم نوافذ المنتدى للزوار فعلى الجميع الدخول والتسجيل لرؤية جميع النوافذ المغلقة ........ ناسف لازعاجكم / المدير العام
********---------------------------------
CAUTION: I have been shut down most of the windows forum for visitors, everyone must register and login to see all the windows closed .......... We regret the inconvenience / General Manager
|
الساعة الان | بتوقيت العراق الحبيب
|
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
المواضيع الأخيرة | » صرخة طبيب بيطريالإثنين فبراير 10, 2020 10:10 pm من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» زيارة الدكتور صلاح فاضل عباس مدير عام الشركة العامة للبيطرة الى م ب نينوى الأربعاء فبراير 05, 2020 12:15 am من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» الرجاء المساعدة الثلاثاء أكتوبر 22, 2019 10:03 pm من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» اسعار الكلاب في مصر 2019الجمعة يونيو 21, 2019 1:01 am من طرف eslamnabil » للمعرفهالجمعة أبريل 12, 2019 9:00 am من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» اغتيال الدكتور حسن خنيفس سعيدالسبت فبراير 02, 2019 12:16 am من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» شهداء الطب البيطريالأربعاء يناير 02, 2019 8:37 am من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» رسالة صريحةالأربعاء أكتوبر 17, 2018 11:45 pm من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» مهنة الطبيب البيطري بين الضياع والبطالةالأربعاء أكتوبر 17, 2018 11:29 pm من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» التحري عن مرض انفلونزا الطيور / الشعبة الوبائية الأربعاء أكتوبر 17, 2018 11:00 pm من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» اهم ادوية الدواجنالجمعة أكتوبر 05, 2018 9:05 pm من طرف عادل ابراهيم زهران » جواز سفر للكلبالإثنين يوليو 10, 2017 11:15 pm من طرف Dr. Mohannad Al-Waili» اهم الامراض المشتركة بين الانسان والحيوانالأحد مارس 12, 2017 2:10 pm من طرف مصعب محمد » تنعي المستشفى الجمعة مارس 10, 2017 5:50 pm من طرف د.نعمان» الشهيد د. حيدر خلف الشمريالأربعاء فبراير 08, 2017 5:23 pm من طرف Dr.Hussein Alawsi |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 218 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 218 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 809 بتاريخ الجمعة سبتمبر 30, 2016 9:05 am
|
زوار المنتدى |
|
المساعدة برفع الملفات والصور | |
تدفق ال | |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
|
| نفايات المجازر و معالجتها | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Dr. Hanaa طبيبة بيطرية عراقية
عدد المساهمات : 1046 نقاط : 1612 السٌّمعَة : 8 تاريخ الميلاد : 21/01/1979 تاريخ التسجيل : 09/08/2009 العمر : 45 الموقع : USA
| موضوع: نفايات المجازر و معالجتها الجمعة أغسطس 21, 2009 6:15 pm | |
| نفايات المجازر Slaughterhouses wastes أ- معطيات عامةإن المجازر تخلف كميات هائلة من النفايات والتي يجب أن تغادر المجزرة في أقرب وقت ممكن للحد من التحلل والتلوث بالروائح من جراء التحول السريع الذي قد يطرأ عليها لكونها تحتوي على نسب مرتفعة من الماء وكذلك الأحياء الدقيقة والأنزيمات من المعدة والأمعاء كما أنها تجلب الذباب بسرعة. إن التحلل السريع لهذه النفايات يعني ما يعني لأصحاب الميدان. ذلك أن التحول يطرأ عليها نتيجة لتحلل المكونات العضوية الغنية بالمواد الغذائية والماء تحت تأثير الأجسام الحية الدقيقة التي تجد كل العوامل الملائمة لنشاطها. وقد تمثل هذه النفايات بعض المواد الصالحة للاستهلاك والغنية كذلك بالمواد الغذائية التي أصبح بإمكاننا أن نسترجعها ونعيد استعمالها وسنرى فيما بعد كيف تمكن الخبراء من تحويلها إلى مواد غذائية. وتشمل نفايات المجازر كل من الفرت (وهو محتوى المعدة) وكذلك الأمعاء والدم وأجزاء من الشحم والإهاب وأطراف الصوف. ويتم تكديس هذه النفايات في ركن داخل المجازر أو المسالخ ليتم نقلها مباشرة بعد انتهاء عملية السلخ والمراقبة الصحية للجثت حيث تدخل هذه الأخيرة إلى البرودة وتنظف أرضية المجزرة وتطهر بماء جافيل ثم تبعد النفايات الصلبة. أما الدم فلا زالت المجازر لا تجمعه وطبعا فإنه يصرف مع مياه الصرف ليزيد من حمولتها بالمواد الملوثة فتصبح موضع خطر للمياه وللطبيعة بشكل عام. وبإمكان المجازر جمع الدم مع النفايات الصلبة للمساهمة في تقليص التلوث والحد من تحميل المجاري المائية ما لا تطيق من المواد الملوثة البيولوجية خصوصا إذا كانت هذه المجازر بالمدن الداخلية والتي لا منفذ لها على البحر، إذ لا سبيل من رمي المياه المستعملة المحملة بالملوثات في الطبيعة، وربما لا يكون هناك مجرى للمياه فتبقى منحصرة بقرب السكان لتغذيهم بالروائح عبر الجو مع إمكانية نفاذها إلى المياه الجوفية. وقد أجرينا بعض الدراسات لجمع المعطيات المتعلقة بهذه النفايات وإمكانية إعادة استعمالها وتبين أن النفايات تختلف باختلاف الحيوانات إما غنم أو بقر وتختلف كذلك باختلاف طريقة التسمين إما تقليدية وإما حديثة كما تختلف حسب الوقت الذي يذبح فيه الحيوان هل يكون قد أكل قبل الذبح أو تم تجويعه لمدة ليلة أو يوم كامل قبل الذبح لتفادي كميات كبيرة من الفرث. وتختلف المعطيات الخاصة بتركيب نفايات المجازر باختلاف الفصول فتكون جافة نسبيا في فصل الصيف وتكون سائلة في فصل والربيع. جدول 11 : نسب نفايات المجازر حسب أنواع الحيوانات
النوع | الدم | الفرث | اللحم الصافي | البقر | 292 | 112 | 26 | الغنم | 14 | 6 | 1 |
إن محتوى المعدة والأمعاء عند الأبقار تكون فيه نسب مرتفعة من المواد الصالحة للتغذية الحيوانية مما يجعل إعادة استعمالها أمرا ممكنا. وقد يلاحظ المرء وجود حبوب الشعير أو الذرة أو ما شابهها بفرث الأبقار والأغنام مع بعض المواد الأخرى كالتبن مثلا وهذا خير دليل على أن هناك مواد عضوية لم تستعمل ولم تهضم. وحيث لا تصل هذه المواد إلى المعدة أو الأمعاء فإن الامتصاص لم يتم وبذلك تكون صالحة ويمكن إعادة استعمالها من جديد إذا ما تمكنا من إزالة الخطر الكامن في وجود طفيليات ومكروبات من شأنها أن تصيب الحيوان من جديد خصوصا إذا كانت منحذرة من حيوانات مصابة. إن التركيب الكيماوي لهذه النفايات جد مغري من حيث المكونات وأهميتها في التركيب الكيماوي للعلائق العلفية للحيوانات. لقد أثار هذا التركيب الكيماوي اهتمامنا حيث قادنا إلى القيام ببحث يرمي إلى تحويل النفايات الناتجة عن المجازر إلى مواد علفية عالية القيمة. وقد اعترضتنا بعض الانتقادات المتعلقة بطبيعة هذه النفايات ومدى خطورتها على صحة الحيوانات وخصوصا الأبقار لأن أبحاثنا تزامنت مع ظهور داء جنون الأبقار والذي لا يعرف سببه الأصلي لدى كل الخبراء وإنما هناك أشياء تحتمل الخطأ أكثر من الصواب. ومع هذه الانتقادات لم تغير من مجرى الأبحاث شيئا لدينا بل تابعنا التجارب وتبين أخيرا أن هذه النفايات يمكن أن تستعمل ضمن التراكيب العلفية بدون أدنى خطر بل كانت أحسن بكثير من بعض المواد المستوردة. ولم نشك لحظة أن هذه النفايات تصلح لتغذية الماشية أو أي حيوان آخر لكن ليس بالسهولة التي قد يظنها بعض المهتمين بالميدان وإنما هناك خبرة عالية. ولا يسمح باستعمال هذه المواد إلا إذا كانت معالجة بالطريقة التي تضمن سلامتها والتي تندرج تحت خبرة علمية ذات المستوى العالي في ميدان التغذية وإلا فاستعمالها المباشر يؤدي إلى كارثة لا محالة. إن استعمال التقنيات الحية ( (Biotechnologyليس في متناول الجميع وإنما يقتضي العلم ببعض الأساسيات وضبط الطريقة واستعمالها استعمالا صائبا. وتوجد هذه الخبرة رهن إشارة كل من يرغب في ذلك وهي محفوظة كبراءة مسجلة . (Patent) | |
| | | Dr. Hanaa طبيبة بيطرية عراقية
عدد المساهمات : 1046 نقاط : 1612 السٌّمعَة : 8 تاريخ الميلاد : 21/01/1979 تاريخ التسجيل : 09/08/2009 العمر : 45 الموقع : USA
| موضوع: رد: نفايات المجازر و معالجتها الجمعة أغسطس 21, 2009 6:16 pm | |
| معالجة نفايات المجازر/size]
[size=16]1
- الطرق التقليدية
+ طريقة التخمر اللاهوائي Anaerobic Digestion
من السائد أن النفايات العضوية كنفايات المجازر تستعمل لإنتاج الطاقة وتعرف هذه الطريقة لدى العديد من المزارعين حيث يمكن بناء أكوام النفايات التي تتخمر طبيعيا فتعطي غاز الميطان الذي يمكن خزنه وفي نفس الوقت فإن الطريقة تنتج حرارة تصل إلى 70 درجة مئوية حيث يستغلها المنتجين لتسخين الماء للغسل والاستحمام والاستعمالات المنزلية اليومية. وتسفر العملية على إنتاج سماد سائل يصلح لتقوية التربة.
وتمر عملية إنتاج غاز الميطان بالمراحل التي تمر منها كل النفايات العضوية لتتحول إلى غاز الميطان كما تكلمنا عن ذلك بالنسبة لمعالجة النفايات المنزلية. وتخضع لكل العوامل التي فصلنا والتي تتجلى في الحموضة والرطوبة والحرارة ونسبة النيتروجين والكاربون كما تمت مناقشة ذلك في القسم الأول من هذا الكتاب.
+ طريقة الحرق
إن هذه الطريقة تعتبر من أبشع أسباب تلوث الهواء والتربة. وقد بينت الأبحاث أن احتراق النفايات ينتج غازات خطيرة تصطدم برطوبة الهواء أو الأمطار فتسقط على الأرض لتتسرب إلى نباتات الرعي وتمر إلى الحليب واللحم ثم إلى جسم الإنسان ومن بين هذه المركبات ما هو مسبب للسرطان.
إن اللجوء إلى طريقة الحرق يشكل خطرا أكثر من خطر النفايات نفسها ولو يظهر العكس لبعض الناس. لقد أشرنا في بداية هذا الكتاب إلى المسؤولية التي يتحملها من يتولى أمر تدبير النفايات. إن حجم هذه القضايا يعتبر من أولويات وقضايا الدولة العظمى وليس أي عمل يعزى فيه إلى دفع الأوساخ والنفايات إلى خارج المدينة. لقد مضى عصر إخفاء النفايات وتركها في أماكن التجمع أو المستودعات. فربما يتضرر كل السكان بما في ذلك أصحاب الأحياء الراقية لأن تلوت الهواء يشمل منطقة واسعة ربما لا يدركها السكان لكن قد تأتي على منطقة بأجملها ولا تختار الأشخاص بل كل الأحياء تتأثر من جراء التلوث بالغازات ولا يمكن أن نختار منطقة أو جهة من أية مدينة للسكن بعيدا عن التلوث فهذا لا يمكن في أي بلد من البلدان.
لا نريد أن ندخل في وصف الطريقة بما أنها أصبحت من الطرق التي يجب تجنبها بكل الوسائل وإلا فإن هناك ضياع كبير وخسارة عظمى كما يجب التحفظ من كل القرارات التي لا زالت تلجأ إلى حرق النفايات بما أن هناك أخطار تفوق بكثير أخطار النفايات نفسها ويلاحظ الخبراء في الميدان أن اللجوء إلى الحرق ليس إلا تهربا أو انفلاتا من مسؤولية المعالجة والأخذ بالنتائج العلمية. ويجب أن تسلم الملفات إلى الباحثين قبل أن تعطى إلى الشركات المكلفة بالمعالجة وهو أمر يؤول في الأخير إلى استغلال الضعف الحاصل في الأساليب التقنية وتعظيم المشكل وتعقيده بيد أن هذا أمر بسيط وسهل المنال بالنسبة للباحثين والخبراء في الميدان.
2 . الطرق الحديثة = الأسلوب الجديد
تعتمد هذه الطريقة على التيكنولوجيا الأحيائية وهندسة الأساليب كما ترتكز أساسا على خاصية الأجسام الحية الدقيقة المحللة للمواد العضوية. ولا يمكن أن يقوم بهذه المعالجة إلا من له إلمام تام بعلم الأجسام الحية الدقيقة. وتمر عملية التحويل البايوتيكنولوجي من نفس المراحل التي مرت بها التجارب بالنسبة للبقايا والنفايات الأخرى. و بما أن مستوى التركيب الكيماوي يكون مختلفا فإن مدة الأشواط ربما تختلف نظرا لنقصان بعض العناصر الغير موجودة في نفايات المجازر لكن الطريقة تبقى من حيث الأساس ثابتة بالنسبة لمراحل التخمر. ويهدف الأسلوب المتبع إلى إخلاء النفايات من جميع الميكروبات الغير مرغوبة خصوصا الأنواع المضرة وترمي هذه الطريقة أساسا إلى القضاء على هذه الأنواع المضرة والمتبوغة بطريقة نهائية وبدون كلفة إذا أمكن الحال أو بأقلها. وتضمن هذه الطريقة صحة وسلامة المنتوج لاستعماله بدون أدنى شك في ما يحتوي عليه من جراثيم مضرة أو مرضية كما يبين ذلك الجدول 12.
وأظهرت النتائج كذلك أن المنتوج ولو بنسبة عالية من الرطوبة فإنه لا يتعفن أتناء الخزن كما أن التخمر بواسطة البكتيريا اللبنية يكسب المنتوج بعض الخصائص الغذائية التي تجعله في الصدارة بالنسبة للمواد العلفية. وقد تساعد هذه الخصائص ومنها ما يسمى بخاصية "Probiotic" على ضمان جودة غذائية وضمان صحة للحيوان بدون إعطائه أي مضادات أخرى.
أ- تهييء البقايا وتعديلها
إن نفايات المجازر ليست متكاملة التركيب. فهي تشمل المواد التي لازالت لم تهضم والمواد التي بدأت في الهضم وكذا البراز الذي يوجد في الأمعاء والذي يكون التحلل قد شمله. وتكون هذه الأطراف متفاوتة التركيب. ويجب تخليط هذه النفايات أو يستحسن قلبها جيدا لتخلط. ويجب إزالة المواد الأجنبية الصلبة الأخرى كأطراف الصوف أو القرون والعضام أو أي مادة من شأنها أن تعطل عملية التخليط أو التخمر.
نعلم جميعا أن هذه النفايات تتحلل سريعا لتعطي روائح كريهة وتجلب إليها الذباب والحشرات. وقد تظهر بها الديدان ولذلك يجب إضافة بعض العناصر لتعديل التركيب الكيماوي ولمد البادئات بالعناصر الأساسية للتخمر. ثم لدفع المخمرات يرجى إضافة حمضيات بكمية قليلة لتحفيظ الحموضة شيئا ما إلى حد لا يسمح للأحياء الدقيقة الغير مرغوبة بالنمو.
وبالطبع فإن هذه المرحلة جد حاسمة في سير التخمر ولذلك عمدنا إلى استغلال خصائص البادئات التي تقبل الحموضة بل تتحمل وتميل إلى الحموضة المنخفضة بدل الأحياء الأخرى التي تخشى انخفاض الحموضة بطريقة ملحوظة.
تضاف كميات بمقدار 10 % من الميلاص أو أي مادة أخرى غنية بالسكريات إلى نفايات المجازر ثم تخلط جيدا ويترك هذا الخليط لمدة ساعتين كي يتشرب السكريات فيكون التوزيع أحسن في مجموع الكمية.
ب - الزرع وسير التخمر
تضاف المخمرات مباشرة إلى الخليط ثم تعاد عملية التخليط والمزج جيدا ثم يترك تحت حرارة البيئة لمدة 10 إلى 15 يوما حيت يعاد التخليط في الأيام الثلاثة الأولى ويراقب التخمر بتقدير مستوى الحموضة.
وإذا سار التخمر كما ينبغي فاٍن المنتوج المحصل عليه بهذه الطريقة قد يبقى لمدة سنة كاملة أو أكثر دونما تحلل أو فساد أو تعفن ويبقى صالحا للاستعمال طوال هذه المدة ولا يتطلب أي ظروف خاصة للتخزين.
ج- التركيب الكيماوي للمنتوج
إن التركيب الكيماوي لهذه النفايات (جدول 12) يجعلها تحظى باهتمام بالغ لغنائها بالمواد الاقتياتية الصالحة الاستعمال كمواد أساسية لتكوين الخلائط أو العلائق الغذائية للحيوانات على شتى أصنافها. وكون هذه المصادر غنية بالمواد البروتينية الصالحة لتغذية المواشي فإن التفكير في استعمالها بات جليا. كما أن ليس هناك شيء في الطبيعة لا يستغل إلا أن يجهله الإنسان. وهناك بعض الاستعمالات المباشرة لهذه النفايات بالدول المصنعة على الخصوص والتي تتنوع ولا تكاد تنشر إلا القليل منها.
وإذا كان الدم بالدول المصنعة يعالج قبل رميه في مجاري المياه الحارة وقد تستخرج منه بعض المركزات البروتينية الغنية والتي تستعمل في المواد العلفية، فإن الدم بالدول النامية قد يرمى مباشرة في المجاري المائية. ونعلم أن الذبح على الطريقة الشرعية يخلف كميات هائلة من الدم والتي يجب أن تستغل وهو أمر يوجد طور البحث وقد نتوصل إلى الطريقة الصائبة لتحويل هذه النفايات إلى مواد ذات جودة غذائية عالية كما أن المنتوج يكون سليما ومضمونا من حيث المشاكل الصحية. وأخيرا نشير إلى أن قوة هذه التقنيات تكمن في الخبرة العالية في ميدان التكنولوجيا الإحيائية (Biotechnology) ولا يمكن أن نجعل هذه النفايات نافعة وصالحة إلا من خلال البحث العلمي الذي يضمن الحل الجذري والنهائي لتدبير جميع النفايات. | |
| | | Dr. Mohannad Al-Waili المدير العام ...Director-General of the site
عدد المساهمات : 4344 نقاط : 5752 السٌّمعَة : 84 تاريخ الميلاد : 13/04/1962 تاريخ التسجيل : 07/08/2009 العمر : 62
| موضوع: رد: نفايات المجازر و معالجتها الإثنين أغسطس 24, 2009 8:15 pm | |
| موضوع مهم وقيم ..اتمنى ان يستفاد منه الجميع | |
| | | Dr. aziz malaalh طبيب بيطري متميز
عدد المساهمات : 602 نقاط : 799 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 22/08/2009
| موضوع: رد: نفايات المجازر و معالجتها الثلاثاء مارس 02, 2010 3:14 pm | |
| شكرا دكتور هناء المحترمه على هذا الموضوع المهم والمتطور ونتمنى من حكومتنا الرشيده الأهتمام الكبير بهذا الموضوع الذي يخلصنا من مشاكل الصحه والبيئه وخلق فرص العمل الكثيره للعاطلين من العمل ......تحياتي | |
| | | | نفايات المجازر و معالجتها | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| المواضيع الأكثر نشاطاً | تظاهرة الاطباء البيطريين | وزارة شؤون الصحة الحيوانية/التصويت | وزارة شؤون الصحة الحيوانية في العراق ,,,,,,,,,,, ارجوا التصويت لصالح المقترح | كلية الطب البيطري / جامعة بغداد | شهداء الطب البيطري | ما هي حكاية المستوصف البيطري في جرف النداف - بغداد | الاسم البديل لعبارة النزاهه | إعلم أني فكرت بك اليوم | رسالة صريحة | صباح الخير .......!!! |
|
نوفمبر 2024 | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|
| | | | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | | اليومية |
|
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
|