قصص وعبر واقعية
القصة الاولى
قيل : ان (أجأ) على وزن فعل بالتحريك : جبل لطيء يذكر ويؤنث. وهناك ثلاثة أجبل : أجأ وسلمى والعوجاء, وذلك ان أجأ اسم رجل تعشقه سلمى وجمعتهما العوجاء , فتبعهم زوج سلمى فأدركهم وقتلهم وصلب أجأ على احد الاجبل فسمي أجأ وصلبت سلمى على الجبل الاخر فسمي بها , وصلب العوجاء على الثالث فسمي بها .
--------------------------------------------------------------------------------
القصة الثانية
في العام 1871م في مصر أثناء قيام احد الجود العثمانيون في القلعة بتنظيف مدفعه دوت طلقة وكان ذلك قبل موعد الافطار مباشرة في شهر رمضان مما جعل المواكنين يعتقدون إنها اشارة ليفطر الصائمون فتناولوا الافطار ثم قرر السلطان العثماني ان يكون انطلاق هذا المدفع تقليدا يوميا.
--------------------------------------------------------------------------------
القصة الثالثة
عن عبدالملك بن عمير قال : اخذ زياد رجلا من الخوارج فأفلت منه , فأخذ اخ له فقال إن جئت باخيك وإلا ضربت عنقك قال أرايت إن جئتك بكتاب من امير المؤمنين تخلي سبيلي قال نعم قال فأنا آتيك بكتاب من الله العزيز الحكيم وأقيم عليه شاهدين أي الكتاب ـ ابراهيم وموسى عليها السلام : وقرأ
أم لم ينبأ بما في صحف موسى وابراهيم الذي وفى ألا تزر وازرة وزرا أخرى) قال زياد : خلوا سبيله هذا رجلا لقن حجته.
--------------------------------------------------------------------------------
القصة الرابعة
يواجه وزير العلوم التايلاندي مصاعب دائمة في استخدام أجهزته المنزلية مثل التلفزيون حسب ما نشرته صحيفة الحياة ان الوزير صرح لبرنامج تلفزيوني انه في احدى الليالي اراد مشاهدة فيلم لكنه لم يجد التعليمات التي كتبتها زوجته مما اضطره للاتصال بها هاتفيا في استراليا لترشده لتشغيل التلفزيون.
--------------------------------------------------------------------------------
القصة الخامسة
ادعى رجلا النبوة في زمن خالد بن عبدالله القسري وعارض القرآن الكريم فأتى به إلى خالد فقال له ماتقول : قال : عارضت القرآن . قال بماذا ؟ قال : قال الله تعالى : ( إنا أعطيناك الكوثر ) الاية .
وقلت أنا إعطيناك الجماهير فصل لربك وجاهر ولاتطع كل ساحر فأمر به خالد فضرب عنقه وصلب . فمر به خلف بن خليفة الشاعر بيده على الخشبة وقال : إنا أعطيناك العود فصل لربك من قعود وأنا ضامن لك ان لا تعود .
--------------------------------------------------------------------------------
القصة السادسة
كان لرجل متزوج جارية اشتراها فوطئها سرا عن زوجته وألا هي ملك يمينه حلا عليه ولكن من أجل ان لاتعلم زوجته قال : إن مريم كانت تغتسل في مثل هذه الليلة فاغتسلوا فأغتسل هو واهل بيته .